.. لمْ أكنْ أتوقعُ يوماً .. أنْ خادمي كَانَ صَديقي !!

" ياله من سوء حظ .. أنه اليوم الأول في وظيفتي كطبيب نفسي وتقول أنني سأتولى حالة فتى في السابعة عشرة من عمره مصاب بمتلازمة فريجولي .. لا أريدُ ذلك " متلازمة فريجولي (بالإنجليزية: Fregoli delusion) هو اضطراب نادر، يصيب الشخص ويجعله يتخيل أوهام، مثل أن يتوهم الشخص المصاب أن جميع الأشخاص المحيطين به ليسوا إلا شخصاً واحداً يتغيّر شكله أو يقوم بالتنكّر بطريقة متقنة للغاية، ويقوم بمطاردته وإزعاجه ..

سجينٌ مغرور اتخذ غروره وعجرفته حماية له ! وآخر كان الضعفُ ملازم له بشكل غريب ! فكيف سيجتمع كلاها ؟ وماهي قصة كل منهما ؟ وهل سيكونُ هناك تشابه بينها رغم اختلاف شخصيتهما ؟

جاكين : جاكين فتى بسن 25 يملك اكتاف عريضه و شعر اسود وعيون رماديه " سادي " يملك تقاسيم جميله و.وجه حاد و شامه لطيفه بجوار عينه و الاخرى اسفل شفته باليمنى " اسند : فتى بسن 14 شعر بني و عيون بنية فاتحه رجهه لطيف شفته ناعمه ويده صغيره يملك شامه فوق حاجبه اريند : فتاة بسن 19 تملك شعر طويل و اشقر و اعين زرقاء شفتها ناعمه شخصياتهم اريند : لطيفه ، منحرفه ، ذو شهوه عاليه اسند : بارد ، لا يهتم بشيئ ، لا يعرف شهوته ، ذكي جاكين: لطيف ، محبوب ، ذكي ، احيانا بارد تصنيف " يوري ، اتشي ، رومانسي

فتاة تسافر الى بعد غريب بالصدفة و تقابل هناك عصابة فهل سيساعدونها على العودة؟ و ما الاسرار التي يخبؤها زعيم العصابة؟ و هل ستتمكن من الصمود في ذلك العالم الغريب؟ تابعو رحلتها في الجزء الاول من الرواية . الرواية من تاليفي الخاص اعيد نشرها بعدما فقدت حسابي القديم لا أسمح لأي كان بنسخ روايتي كلها من تعبي الخاص و كل الححقوق محفوظة

مجرد خربشات منتصف الليل

زيروس.. هي تلك الطبقة المنبوذة ،المستعبدة ،البائسة والمحتقرة في مجتمع الطبقات الذي تعيشه دولة آن فراست لمدة خمس عقود بعد سقوط الحكم الملكي .. أن كنت زيروس فكأنك حكمت على نفسك بالاعدام على أرض هذه الدولة .. الكثير مما لا يجب كشفه سيظهر للعلن.. في محاولة كفاح لأخر رمق... " هنا وبيدي سأغير مصيري .. لن تحكمني لأني مجرد زيروس.. سأمحو النبلاء من آرض هذه الدولة سأنتزع حقي ولو بعد أمد.. "

قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.

كل قصه لها سحرها الخاص...قد تكون غامضه و مثيره...او مشرقه و لطيفه...تنهال بسحرها كالنجوم في سماء الليل الغامض تحتوي قصتي الغموض و الاثاره..اكتب الان بأنامل يدي الصغيره هاذه الحكايه عن بطلنا الذي يبلغ الثانية من عمره الذي يعيش بسعادتة بين احضان والديه يعيش في قريه بوسط الغابه لاكن...هذه الغابه...وهذه القريه ليستا عاديتين..انها قريه يعيش بها بما يسمى بالمينك و هم كالبشر لاكن كل واحد منهم يملك غرائز لأحد الحيوانات.. . . . الامر طبيعيٌ جداً ان كنت تدخل هذه الغابه فهي غابه غريبة تسكن بالوحوش...الجنيات...الاقزام....كل ما يمكن ان يخطر على بالك من الأشياء الخيالية.. في احد الأيام.... في هاذه القريه حصل هجوم عنيف يسمونه البشر ب "التحرك للأمام" معنى ما اتحدث عنه الان ان البشر هجمو على هذه القريه لإجراء التجارب على اَهلها فالبشر و المينك ليسوا...سواسيه... . . . جمع اكيرا اطفال الغابه و أنقذهم اثناء الهجوم و هرب بهم الى اعماق الغابه حيث لا يمكن للبشر الوصول و يبقوا بأمان بعد هذه الحادثه بأيام..بأسابيع...بأشهر..ظهر شخصٌ غريب اخبر بطلنا اكيرا بأن ذلك الهجوم كان بفعل "الصيادين" بقيادةٍ منظمة اجنبيه يترأسها شخص يدعى ب**** ...ترا...من هاذا الشخص ؟؟ من هاذا الغريب ؟ هل هاذا الغريب معهم ؟ ام..ضدهم ؟ هل سينجح اكيرا من الانتقام لقريته ؟

هل يمكن لوحش ليس له مشاعر ان يغرق فى بحر الحب؟؟؟