قائمة قراءة sroura96
3 stories
عشقها المستحيل by ZahraElsaif
ZahraElsaif
  • WpView
    Reads 19,629,974
  • WpVote
    Votes 293,223
  • WpPart
    Parts 1
عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .
أصبحت خادمة لزوجي by HebaAhmed642048
HebaAhmed642048
  • WpView
    Reads 1,347,155
  • WpVote
    Votes 6,637
  • WpPart
    Parts 9
فتاه في الثامنة عشر من عمرها لم تُكمل تعليمها بسبب ضيق ظروف المعيشه حاصلة علي الشهاده الثانويه فقط متدينه تعرف تعاليم دينها جيداً . منذ أن توفي والدها وهي تُعامل بقسوة من زوجة أبيها وأخيها غير الشقيق الذي لا يدع فرصه لضربها إلا واستغلها فهو يضربها بسبب وبدون سبب لم تتذوق منهم الحنان يوماً ومع ذلك هي لا تشتكي لأحد ولا تعارضهم يتحكمون بها كما لو كانت دميه ليس لها عقل جعلوها تعمل خادمه في أحد قصور ذوات الطبقه الإرستقراطية ومنذ أن دخلت ذاك القصر وهي تعامل كما لو أنها إبنتهم فقد أحبها كل من في القصر عدا فقط ذلك الشخص الذي يكرهها منذ أن رآها ويعاملها بقسوة ويهينها دائماً علي عكس تعامله مع باقي الخدم وهو ذلك الشخص العصبي حاد الطباع الذي يهابه كل من في القصر فهي أول من يرتعب منه وتتجنب التعامل معه لأنها مهما فعلت لا يعجبه ودائم السخريه منها ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن ويوقعها القدر في براثنه وتصبح زوجته بين ليلة وضحاها فيا تُري ماذا حدث ليجتمع ذلك الثنائي المتناقض وكيف سياعملها...(( سيتم النشر يومي الإثنين والخميس من كل أسبوع )) الكاتبة / هبه الفقي✌
طَريّق الوَهَم  by Nora-Naser
Nora-Naser
  • WpView
    Reads 946,998
  • WpVote
    Votes 93,114
  • WpPart
    Parts 42
"مابينَ وهمٍ ووهمْ ،كذبةٍ وكذبةَ ،نصبةٍ ونصبة كنتُ أنا الضحية كُلَّ مرة! .. مابينَ أملٍ مزيفٍ كنتُ أحاطُ بهِ بحياتي أصبحتُ ماعُدتُ أستطيعُ التفريقَ بينَ الواقعِ والخيال ،بينَ الحقيقةِ والوهم .. أصبحتُ كمريضِ الفِصام حينَ يعجزُ عن معرفةِ من هو ؟ وماهذا العالم ؟ ماذا يريدُ هوَ ؟ وماذا يريدونَ هُم منهُ.. كطفلةٍ أضاعِت أُمها في بلادٍ غريب وبدأت تسيرُ بالأرجاءِ لاهثةٍ خائفةً مذعورةً لتجدَ فقط شيئاً يدُلها على مكانِ أمها هكذا أصبحتُ .. أسيرُ على طريقِ الوهم محاولةً إيجاد نوراً يدُلني على الطريقِ الصحيح .. أسيرُ في الطريق ولا أعلم أينَ النهاية؟ .. "