قائمة قراءة YoyaHouda
4 stories
فولاذية ولكن .... by AlyaaEl-sherbiny
AlyaaEl-sherbiny
  • WpView
    Reads 937,845
  • WpVote
    Votes 25,814
  • WpPart
    Parts 59
الحياة لها وردية .... ضعيفة .... هشة .... عندما تتجمع البراءة والرقة والنقاء تذكر هى .... وعندما يكون للحنان والإخلاص والصدق عنوان تذكر هى .... ولكن ... دائما وابدا ما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن .. فعندما يظهر الظلم والاستبداد اهل تظل على ضعفها ام تصبح فولاذية ولكن
معشوقك by Dina0Ibrahim
Dina0Ibrahim
  • WpView
    Reads 859,032
  • WpVote
    Votes 11,692
  • WpPart
    Parts 21
هل سمعتي عن رجل شرقي يرتجي الحب من امرأته سواي؟ .... هل وجدتي رجل يزخ جبينه بالغضب كلما لمح طرف ينظرك؟ ..... هل رأيتي عاشق يدندن اسمك بتراتيل العشق؟ .... هل وجدتي رجل يحيك النساء وشاح حول جيد امرأته سواي؟ ...... يا من حرمتي نفسك على احلامي !!! وبقيتي كذنب عالق في ثنايا قلبي ..... وبات عشقي لكِ موال..... يبدأ وينتهي بشجن ولهان..... اصغي الى و تأملي حروفي !!! .. مقام قلبي صار لكِ كما حرم قلبك بات لى ..... فانا لكِ عاشق و معشوق ولا توبةً لكِ مني !!!
قلوب بلا رحمه  by zeanab_almusawi
zeanab_almusawi
  • WpView
    Reads 197,970
  • WpVote
    Votes 13,552
  • WpPart
    Parts 15
القصه تتحدث عن طفله تتعرض للتحرش الجنسي واثر ذلك على حياتها المستقبليه
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
SarahAli_1997
  • WpView
    Reads 1,901,435
  • WpVote
    Votes 36,019
  • WpPart
    Parts 78
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)