جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه سلمى محمد الفيس بوك: روايات دقات قلب

تحدته فكان مصيرها انها كرهت حياتها..... ظن انها انتهت من حياته بعد ان امر بقتلها فهل تجمعهما الصدف؟! تابعوني....... رواية بقلم/ندى محسن ♕Noody♕

اكان هذا عشقٱ من الطفولة ام انها روح كبرياء مقهورة مابين معتز وريماس ويارا ومحمود وزين من اين ومتى ولد ذاك العشق وكيف اصبحوا يشبهون الجليد

طبعاً قصتنا شويه مختلفه لان راح تتحدث عن تقاليد العشائر والاهل وصله الأرحام واستبداد وجبروت السلطه بنفس الوقت إليكم الاحداث باللهجة العراقيه العاميه تنويه السرد جريء 🔞

روايه رومانسيه إجتماعه ❤ تُحيّ القلب لتثبت نظريه القلوب ملك لمن يَدُق لها ليصبح صاحب قلبك هو من أمتلك عقلك قبل قلبك فالعشق لا يتجزء فهو الأمتلاك بحد ذاته ......

أدخلتني في جحيمك اللانهائي... دعني أتعمق بك اكثر ... اتركني العب واتسلى بك لقد كنت ضحيتي وأحببتك ...

تاليف لولو الصياد

"هل لىّ ان اسألك سؤال" قالت بحماس "لا " أجاب بإختصار "حسنًا.... السؤال هو لماذا انتَ بارد هكذا" قالت بضحكة "هل انتِ لا تفهمين كلامي... انا قلتُ لا! " قالها بحدة "انا سألتكَ و انتَ قلت وجهة نظركَ، وبما ان وجهة نظركَ لاتهمني، انا عرضتُ السؤال" قالت ببراءة "اللعنة" قالها بصراخ ممزوج بغضب ترقبوا احداث الرواية.....

#2_ in romance الحب كالليل مهما حاولت الهرب منه سيحل عليك ...وكما معظم الناس تخاف ظلام الليل فان اكثرهم يخاف لعنة الحب كان بنظره انه لا يوجد شي اسمه الحب .. وان وجد فهو مجرد لعبه عندما يرى من يقعون في الحب من الرجال يقول عنهم ضعفاء وانهم لا يستحقون معنى الرجولة وان كل مافي ظنه ان النساء مجرد شخصيه ثانوية في مسلسل الحياة ماذا ان اتي اليوم الذي يضع فيه الرب قسمته في الوقوع في اللعنة الابديه ماذا ستكون ردة فعله ان قلبه اصبح مسجونا لجنس حواء هل سيغير نظره بشأن الحب ام سيكافح نفسه لكي لا يقع فيه ---------- تضع عصابات العين على نظرها وتبحث عن اولئك الشياطين الثلاثة تقدمت وهي لا ترى شيئا وتتحسس الاشياء التي امامها لتقول "صفق" لتسمع تصفيقا من اعلى السلم صعدت وهي تحاول ان توازن نفسها لتردف الكلمة مرة اخرى " صفقوا مرة اخرى " لتسمع التصفيق وتذهب للمكان توجهت الى احدى الغرف لتمسك مقبض الباب وهي متأكدة ان هناك احد منهم يوجد فيها لتقول " امسكتكم...صفقوا" لتبتسم وهي تتقدم وتتوسع ابتسامتها اكثر عندما تسمع التصفيق لتقترب وهي تمد يداها لتمسك الذي امامها ولكن حالما امسكته تفاجئت انه ليس من الاطفال فهي للتو تحسست عضلات على ما تعتقد ارادت ان تزيل عصابة العين التي تضعها لكنه فاجئها بقبلته الجامحه