حادث أودى بحياة أقرب الناس إليه وحكم عليه أن يحيا منبوذا للأبد. أمامه طريقين ؛ إما التسول و إما الإجرام . لكنه أراد أن يخلق لنفسه طريقا ثالثا .عزة نفسه تمنعه التسول وإن هلك جوعا ، و قلبه النقى يمنعه الإجرام رغم ما تعرض له من تنمر وجحود هل ينجح ؟؟ أم يكون ظلام المجتمع اقوى منه ؟

اغتالوا برائتي..... بقلم قسمة الشبيني.. جميع الحقوق محفوظه للكاتبه .......

هى:كبريائى هز عرش رجولتك. هو:بل انتى ياعزيزتى ستخضعين امام هذا العرش ذات يوم. هى:أناامرأة لا أنحنى إلا فى صلاتى ولا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي ولكن إحذر عندما ابدأ في إنفعالاتى فلا يهمني شيء سوا أن أنهي مأساتي. هو:هاهاها كم هذا رائع منك لقد اصبح لديك مخالب ايتها الجميله الرقيقه. هى:بل هذا كبريائى ياعزيزى الذى يغزونى من اعلى رأسى حتى اسفل قدمى..ولكنى احمل هدؤ يسبق اعنف عواصف غضب ثورتى فاحذر. هو:تتكلمين..وسادعكى تكملين ولكن انتى من يجب عليه توخى الحذر ف انا من جنس ادم سيحذرك الناس من الوقوع فى حبى..انا سئ ساحرمك من النوم وافقدك عقلك..سالقيك بين ذراعى واؤلف القصص واجعلك تنسين نفسك..قد تخفين حبالك عنى ولكنى اسطتيع استعادتها بكلمات قليله وكلمات اقل..فاحذرى ايتها الجميله . هى:هذا لن يحدث ابدا ياعزيزى انا لن ولم اخضع اليك ﻭلأﻧﻨﻲ أﻧﺜﻰ ﺟﻤﻴﻠـة ليس ﻟﺪي اﻟﻜﺜﻴـر ﻣﻦ الأﺻﺪﻗﺎﺀ ! ﺑﻞ ﻋﺸـاﻕ ﻣﻦ آﺩﻡ ﻭ ﺣﺎﺳﺪﺍﺕ ﻣﻦ ﺣﻮﺍﺀ فانت عاشق مغرور وانا التى من تحدث عنها الغرور و احذر ايضا انني انثى ومن دمي صنع الكبرياء والغرور. لذا لاتحاول العبث معى..كى لاتفقد عقلك ايضا. هو:ساغزلك امام الجميع ولن ارحمك..واذا اشحتى نظراتك عنى ساجعلها تلتقى..ساستمع الى اعذارك وسارمى اليكى قلبى..ستتقعين فى شباكى بوعود كاذبه لان ل

اخبروها أن اسمها هو لين شريدان وأنها كانت مخطوبة للرجل الجذاب جدا جايك فورستر, والتي كانت تقييم في بيته في يوركشاير. ولزيادة الغموض, كان من الواضح أن جايك يحتقرها ويكرهها. . وإذا كانت حقا تتصرف بالطريقة التي اخبرها إنها كانت تتصرف بها, فهي فعلا لا تلومه!. على كل حال, كان عليها أن تثق بكلمته لأنها قد فقدت ذاكرتها تماما, وألان كان هو يقدم لها الاختيار بين الجنة أو النار..