كانت تركض و تركض و توقفت فجاءة لتلتقط أنفاسها تهدئ من روعها تنظم أفكارها هل ستنجح ام ساخطئ مرة اخرى

دي قصة مأخوذ أحداثها من مسلسل قريب جدا جدا لقلبي ومن شدة هذا القرب تمنيت ان الأبطال يكونو اليغاهاز ومن هنا نطت الفكرة وبسرعة قررت اني اكتب الأحداث لليغاهاز بدل الابطال الاساسين مع تغيبيرات كثيره تناسب الأحداث القصة بتدور بين عائلتين تشاميكران وايجمان مع الإختلاف الطبقي والثقافي بين العائلتين وبالطبع بيكون في قرابة غير معترف بيها بين العائلتين ومع تصاعد الأحداث أتمنى ان القصة تعجبكو

يقولون بأن الممنوع دائما مرغوب..و بأنك كلما منعت شخصا عن شيء ما..كلما زاد تعلّقا به و إصرارا عليه..و بقدر ما تكبر الحواجز التي تمنع بين اثنين و تعيق اجتماعهما..بقدر ما كبر حبّهما و عشقهما و بحثا عن طريقة لتحقيق ما يرغبان به.. هزان ممرضة تعمل في مصحة خاصة في جزيرة تركية ساحرة..تشاء الصدف أن تلتقي هناك بأوغوز..ذلك الشاب الرقيق الذي يعاني من ضعف في قلبه..تعتني به و تقضي معه فترة نقاهة يقضيها في المصحة..تتزوجه و تعود معه الى ديار بكر حيث منزل العائلة..ذلك القصر المهيب الذي يقطنه أخوه الأكبر..الآغا ياغيز إيجمان.. فكيف ستكون علاقة هزان بأخ زوجها؟ و كيف سيعاملها هو؟ و هل يعقل أن يقع في حب زوجة أخيه؟ إذا أردتم أن تعرفوا..أبحروا هنا بين موجات القصة الجديدة التي أتمنى أن تنال اعجابكم..كل الحب 😘😘

بأحلام كبيرة تأتي هزان الى إسطنبول..تدرس الطب و تسعى الى إثبات ذاتها أمام أهل ضيعتها الصغيرة الذين حاولوا الوقوف في طريقها و عرقلة خطواتها..بدعم كبير من أبيها و أمها..و بثقة كبيرة فيها..استطاعت أن تتم دراستها و أن تبدأ فترة تدريبها في مستشفى الحياة..هناك..يتقاطع طريقها مع بروفيسور القلب الدكتور ياغيز إيجمان..صاحب الوجه الوسيم و الطباع الغريبة..مغرور..متكبر..لعوب..زير نساء..و سليط لسان..يتواجهان أكثر من مرة..و تعاني الأمرين تحت قيادته..فهل تنجح في اثبات نفسها له؟ هل يقتنع هو بقدراتها؟ و هل يوجد مكان للحب بينهما؟ تساؤلات لن تجدوا الاجابة عليها الا اذا دخلتم عالم هذه القصة و تصفحتم اسطرها و صفحاتها..قراءة ممتعة للجميع ❤️

*خطا واحد منك جعلني اكره الارض الذي تمشي عليها **لكنني اريد فرصه لكي اصلح ما اتلفته *لا يوجد فرص بعد فوات الاوان

الرواية منقولة للكاتبة حنون مشكورة على تعبها 🌼

عندما تجد نفسك في مكان لا يشبهك و لا تنتمي إليه فماذا عليك أن تفعل؟ ستجيبون و ببساطة..ستهرب..لكن الأمر ليس بهذه السهولة..فقد يلعب القدر لعبته و تجتمع كل الظروف ضدك لكي تبقيك في مكانك ذاك..و تضطر الى التعايش مع الوضع و قد تتعلم كيف تتقبل كل سيئاته قبل حسناته.. هزان شامكران..الصحفية الجميلة التي تعيش و تعمل في اسطنبول تتخذ فجأة قرارا خاطئا بسبب فضولها و تسافر الى مقاطعة وان التي ترزح تحت رحمة الآغا المتسلط و البارد ياغيز ايجمان..فكيف سيكون اللقاء الأول بينهما؟ و مالذي قد يبقيها في ذلك المكان الذي يطبق على صدرها؟ و هل ستنجح في الهرب من قبضة الآغا؟ أم ستجد نفسها واقعة في ورطة لا خلاص لها منها إلا ان قرر هو أن يطلق سراحها؟ (ملاحظة..البنات الي بيعرفوا قصة بعنوان الآغا و قاموا بقرائتها من قبل بيعرفوا انه القصة قصتي و من كتابتي و انا هلق قررت عيد كتابتها و غير فيها شوي) قراءة ممتعة للجميع ♥️