قصة تتكملم عن اهم قوميتين في العراق من سلبياتها وايجابيتها بين الاكراد والعرب .فتاة كرديه متحررة تصبح فصليه لشيخ من شيوخ العرب .بلقصة نوضح كل قومية تحتاج للقوميةالثانية كي تعيش حياة جميله ومتكامله

قصه تتكلم عن فتاه جميله عانت بسبب التفرقه بين اخوانها واستمر الى انهاء حياتها من ثم اصبح قدرها.....

انا ابن الدلال وهزت الفنجان انا ابن المضيف اليشبع الجوعان انا ابن الصيل اليسند التعبان انا ابن التنام بسدة الجيران انا ابن التسولف عنة العربان ...انا ابن الخلس وندم العدوان انا ابن اليضحي الروح لخوان انا ابن العراق الثابت العنوان انا بن البخت والسلف والديوان وانه بن المضيف الماطفت نارة انا بن العگال الما ركس وانهان دنيا عگال ابوي تلوذ بكتاره انا اسمر صدگ بس گلبي طيب ذات شطيب من گلب راضعته العمارة؟ وين اللي عبرعالذلة وكت الضيج ؟ وين اللي نصب عالموت معباره ؟ انا الهجام مني ، وتعرف الهجام ؟ لمت الجرح صبرالبدو عله ثاره انا ابن الشيوخ خيال المضيف انا ابن المرحبا وابن الهلا الشارب يدور زلم ماهمه صيت هواي زلم مشوربه بلا مرجله انا شهاب خيال المرجله

عن فتات من الصغر مسافرين للخارج وبعد ان عادو للعراق احبت ابن عمها اقرو القصة كلش حلوة

القصه حقيقيه لبطل من ابناءنا الأبطال في الحشد خسر حبيبته وصحته لأجل الوطن القصه شيقه بيهه احداث مشوقه تابعوني الى الأخت الى طلبت مني اكتب لها قصتها راسليني على صفحتي بالفيس باسم frdos Elsined حاولت أرد عليج مصار لازم اسوي إيميل موقفين مراسلاتي بالواتباد راسليني وتدللين او ادخلي بصفحتي بالبيج باسم قصص الكاتبه فردوس عبد اللطيف 2

قصه حلـِۈۋ‏وھّ وح تعجبكم انشاء •اللّـہ̣̥ (13 بارت) بقلمي شهد محمد

كلمة الكاتبه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, أشهد انه لا اله الا الله ,, وأشهد أن محمد عبده ورسوله , لا حول ولا قوة الا باالله العلي العظيم ,, اسمحوا لي با الانضماام لكم ولصرحكم الشاامخ , فا الشرف لي بان ابداء اول فصل لروايتي هنا معكم ,, كنت كما كاان الجميع قاارئة ولازلت قاارئة وسأظل .. لا أطمح للكمال ولا ارضى با النقصان .. أنا منكم وابنتكم .. أغالب الليل الحزين الطويل أغالب الداء المقيم الوبيل أغالب الآلام مهما طغت بحسبي الله ونعم الوكيل فحسبي الله قبيل الشروق وحسبي الله بُعيد الأصيل وحسبي الله إذا رضنّي بصدره المشؤوم همي الثقيل وحسبي الله إذا أسبلت دموعها عين الفقير العليل يا رب أنت المرتجى سيدي أنر لخطوتي سواء السبيل قضيت عمري تائهاً ، ها أنا أعود إذ لم يبق إلا القليل الله يدري أنني مؤمن في عمق قلبي رهبة للجليل مهما طغى القبح يظل الهدى كالطود يختال بوجه جميل أنا الشريد اليوم يا سيدي فاغفر أيا رب لعبد ذليل ذرفت أمس دمعتي توبة ولم تزل على خدودي تسيل يا ليتني ما زلت طفلاً وفي عيني ما زال جمال النخيل أرتل القرآن يا ليتني ما زلت طفلاً .. في الإهاب النحيل على جبين الحب في مخدعي يؤزني في الليل صوت الخليل هديل بنتي مثل نور الضحى أسمع فيها هدهدات

قصه واقعيه اتمنى تعجبكم بقلمي شهد محمد

احمد ابن. الخدامة يحب هبة بنت واحد مهم موضف بلدولة بس هي متكبرة ومغرورة بس راح. تطيح بمرض يتخلئ عنها الجميع ماعدئ احمد بعد مايتزوج بنت خالة. لان امة تريد تشوف اطفالة قبل متموت. اتمنئ تعجبكم