تكسرات الروح
ثم تتأقلم على الوحدة، وتتعود على العُزلة، وتعزم على السير بمُفردك، وتتكيف مع الوضع بكُل هدوء ولامُبالاة رغم ما بك مِن حروبٍ غائرة وصراعات قائمة لا يعلم بها أحد، ولأنك لا تهوى السقوط فتُصبح وتُمسي كأنك قويٌ صلبٌ مُنتصر لا تعرف هزيمة أو استسلام، وكأنَّ اللَّه يُحبك ولا يرتضي لك إلاَّ العِزة والنهوض! :))