صبرا ياقلب فهذا ابي
قصة تحكي معاناة بنات وماذا فعل بهن الاب المجنون
مساء الخير عليكم ... شلونكم يارب اتكونون بخير .. رجعت وياكم بقصة جديده ان شاءالله تناال إعجابكم القصه باللهجة الغربية الانبارية والمفردات اذا تحسوها صعبة عليكم راح اكتب بين قوسسين معناهه لحتى تفهموها .. وهيج راح تكون اللهجة مفهومه .. القصه عاطفية وبيها جثير احداث حلوه ..متأكده راح تعجبكم (كحلاء ) ...(سلطان ) ا...
احبتهُ.. فتحررت عن كل قيودها لأجله عشقتهُ.. فحاربت الكل من أجله جُنت به... فكذبت الجميع وصدقتهُ حتى تتبعت خطواته نحو الجحيم بقلمي ... زينب ماجد ❤
تم التعاقد مع تطبيق دريمي حصريا ونقل الرواية بفصولها الى التطبيق وحذفت اغلب فصولها من على تطبيق وتباد القصة عن فتاة هاربه من الموت والى الموت ياترى اي مصير بانتظارها
قصه حقيقيه واحداثها حقيقيه #غلطة_ليلة_عرس🔞 هذي القصه اللي راح اطرحها ياريت الاعمارهم الاقل من 18 ميقروها لان راح اطرح موضوع حساس جدا وربما ما يتناسب مع كل الاعمار اتمنالكم قرائه ممتعه 🌹
مجبوره وغصب يفلان 💔 غصبوني ورضيت اني💍 يذبحوني من اكولن لاا🔕 قصة جديده واحداث وعبر تجدد في كل قصه نتكلم عن احداث متواجده في اغلب مجتماعتنا عندما تجبر فتاه للزواج بغير من تحب💔💍 لاسبباب تافها تحملها عقول متخلفه وافكار رجعيه 📌 اخذووج مني الجانوو يحلموون بيج😪😪🌸 #مجبوره_وغصب_يفلان 🔞🔞 اسراء_محمد
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر
كـ✍ـبـريـا۽ ﴿🎀﴾ ٲنـ✍ـٍثــۍ: السلام عليكم حبايب اليوم راح انشر قصة حقيقيه واترك لكم حسن المتابعه والقراءة القصه بعنوان بنت شيوخ مو بنت شارع راح اترككم وي البارت الاول وان شاء الله تنال اعجابكم 🙈#كبرياء
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
#1 In Romantic ( الأصلية ) بارد ... قليل الابتسام ... مغرور ... حاقد ... لا يحب المزاح ... كيف ستذوب قلبه وتجعله و يحبها ... البارد ... الرواية الأصلية بقلم : حلا صلاح الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق...