أنمي فجر يونا
👩🏻فتاة عمرها 16 عاما تحكي لنا كيف تجاوزت العقبات و المشاكل التي حدثت لها فكونت بها شخصية قوية..
👩🏻فتاة عمرها 16 عاما تحكي لنا كيف تجاوزت العقبات و المشاكل التي حدثت لها فكونت بها شخصية قوية..
عقله لا يعرف الخوف -فمه لا يقول اسف -جسمه لا يعرف الحرارة هو بارد لحد الجحيم -فقط هو زعيم مصاصي الدماء ............ لكن .. من هي لتأتي وتقلب كل هذا ... تأتي لتحوله لعاشق مهوس بها .......-
"في مكان معزول عن العالم خلف المحيطات البعيده" توجد جزيره صغيره تملها الاشجار والازهار الجميله والجبال الكبيره والمياه العذبه و الهواء النقي والكنوز والمجوهرات وفي مكان ما من هذه الجزيره توجد قبيله تسمى ! [جيارت] هذه القبيله التي تملك قطع من جوهرة رائعه الجمال واذا حصلت على ١٠٠ قطعه ستكتمل جوهرة. اغلى من الذه...
أول محاولة كتابة لي ، القصة غير مكتملة .. لم اضف التعديلات و التفاصيل بعد 🌸 Fantasy ~ عندما يجبرك الزمن على ان تعيش وفق قوانين لاترغب بيها ... عندما تضحي بما تحب من اجل من تحب .. عندما تكون مسؤوليتك ان تحمي قبيلتك عشيرتك و انتي في 16 عشر من عمرك... ارض كاتاريا مسؤوليتك الان يا روز .. انقديهم .
في كل قصت حب يوجد بطل وبطله وشرير هذا ما اعتدت على سماعه ومعرفته ولطالما تمنيت ان اعيش هذا لاكن تمشي الرياح بما لا تشتهي السفنوا فنا قصتي مختلفه انا وقعت بحب الشرير وان سئلتو كيف ولماذا فانا لا اعرف حقى
تمت كتابه الروايه بسن ال15 فاعتذر عن كثره الاخطاء الاملائيه الموجودة . تظن انها مجرد بشريه عاديه ولاكن لا هي ليست كذلك هي تملك النقاء تأذت عذبت تألمت من أجل - دمائها.... ذالك السأل الأحمر الذي سوف يقتل الجميع لمجرد الحصول على قطرات منه - دموعها.... تملك الأمر الذي يتمناه أي مخلوق في العالم - موتها.... يطلبه كل ش...
فتاة تدعى يوكا عمرها سبعة عشر عاما تعيش مع والديها وشقيقها زيو الذي يصغرها ب3 سنوات فقط تدخل مدرسة غريبة ... فما سر هذه المدرسة يا ترى؟؟؟ وهل ستتغير حياتها بعد دخولها لأبواب الجحيم هذه لندخل ونتعرف بالأحداث..✓ By: makii
بدأوا يتمتمون بكلمات كأنها تعاويذ شيئا فشيئا احاط جسدها ضوء ابيض خرج منه خيوطا ذهبية اخترقت رؤوس الموجودين ما عداهما الذين اخترقت قلوبهم بدات هذه الخيوط بسحب دمائهم الى جسدها بحيث اغمي على البعض منهم فلم يحتملوا اكثر بينما الباقين بدأوا يلهثون من التعب مرت خمس دقائق و لم يتغير شيئ و بدأوا يفقدون الامل في ارجاعها للحيا...
انا فتاه عمري 17 سنه..ولكن يصادف اليوم يوم عيد ميلادي ال (18) حيث اتفاجأ بحلم سيقلب حياتي رأسا على عقب. وسيغير مجرى الاحداث..
أسمي إيلا ، أنا في السنة الأخيرة من الدراسة..أعيش مع أبي مارك ، لا أعلم من هي أمي لأنني لم أرها في حياتي، و عندما أسأل أبي عنها لا يجيب..مؤخراً راودتني كوابيس مخيفه ، كانت تسبب لي الآلام ،لم أستطع الخروج منها، حتى جاء هو و أخرجني منها..لا أعلم من هو ؟!أو من أين أتى ؟! ، كل ما أعلمه هو أنني بدأت أحبه.. هذه الرواية أروي...