للخوف قيود
(تدور أحداث الرواية حول تلك الفتاة التي عاشت مع والدها المريض الذي حبسها بقصره طوال حياتها و لكن عندما يتوفي تضطر للعيش مع عائلة عمها، فهل ستعيش بسلامٍ؟....أم إن هناك جحيم ما ينتظرها!؟) بقلم/رولا هاني.
(تدور أحداث الرواية حول تلك الفتاة التي عاشت مع والدها المريض الذي حبسها بقصره طوال حياتها و لكن عندما يتوفي تضطر للعيش مع عائلة عمها، فهل ستعيش بسلامٍ؟....أم إن هناك جحيم ما ينتظرها!؟) بقلم/رولا هاني.
- -انتِ هنا في بيتي مش في قصر جدك ..والاس*وأ انك مراتي يعني تحترمي الاسم اللي أنتِ شايلاه والا وديني اعمل اللي جدك معرفش يعمله واقت*لك.!! نظرت إليه بصدمة من وقا*حته في التحدث معها بتلك الطريقة .... اكمل هو متجاهلا صدمتها وقال : -وعشان متعكيش معايا زي ما عملتِ عند جدك هناك فيه قواعد لازم تمشي عليها يا مهرا ...اولا الل...
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل و الأقتباس وليس كل هاوٍ سلطان!! القوة ليست قوة الجسد، والصبر لا يكمن في الانتظار؛ فقوتك الحقيقية هي ذكاءك والصبر لا يأتي إلا بعد رضاء في عرين البدو المظلم وليله الدجي يأخذ أنفاسه بقوة وغير انتظام، يتصبب عرقًا من كامل جسده بداية من جبينه الأسمر -الذي اكتسبه من طقس البدو الحارق...
اربع شباب هم ورثة عائلة من فروع استقراطية قديمة العهد..رسم كلاً منهما وجهةٍ لحياته خاصة به..بينما يأبى العم الأعزب والمسؤول عنهم بعد وفاة آبائهم في حادثة أن ينغمس كل شاب فيهم بحياته فيقرر أن يسلبهم من إرثهم عقاباً على استهتارهم..فتقذفهم الحياة للحي الشعبي الفقير حيث المتمردات الأربعة..كيف تسير الأمور بينهم؟ وكيف يلتحم...
هي لم تجرم حين أحبته! !. أعطته الأمان والراحه والحب ..ليعطيها الحزن والدموع ليصبحا رفيقيها مدي الحياه! !. فلماذا تعاقبوها علي لقب المطلقه فهي لم تختر حياتها لتصبح ما عليها .. أحبته وجرحها ..أطعمته وغدرها ..كانت له الحضن فكان لها القسوه .. هل أخطأت عندما سمحت لقلبها أن يحب من جديد! !!
ليالي.. الوجه الاخر للعاشق..الجزء الأول وحوش لا تعشق... الجزء الثاني للكاتبة المبدعة رحاب إبراهيم 💞💞 دافع عنها لشيء ...... وعاد لينتقم لنفس الشيء .... كيف يتحول عاشق الى منتقم بهذه السهولة ؟ كيف ستواجهه هذه المسكينة شراسته بضعفها المؤلم هذا؟ رجلٍ لم يقل للحب نعم إلا مرة واحدة واقسم بعدها إن لا يفعلها مرة أخرى من...
كان الحر شديدا هنا ، و كان العرق يبلل شعرها عند صدغيها و ينساب حتي رقبتها ببطء أشعرها بأنها تنصهر و كأن درجة الحرارة هي المشكلة ، لا وجودها مع هذا الشخص الخطير الذي يمثل الخبث بعينه .. كان خطأ عظيم هو مجيئها إلي هنا إرتعش فكها و هي تواصل النظر إليه بخوف واضح ليبتسم هو بوداعة شديدة ، ثم يقول بلطف متناهى : -أنا آسف علي...