الرّف الأول.. ?
3 stories
الحاكم الاسود ( جزء أول و ثان ) by user39693202
user39693202
  • WpView
    Reads 139,715
  • WpVote
    Votes 10,582
  • WpPart
    Parts 95
عشت في اعلى البرج وحيدة تماما ، عزلوني عنهم و نبذوني ... كل ما في الامر اني لم اكن ما كانوا يريدونه أنا ميكا الحاكم الاسود " توقف عن حركات الفتيات المدللة هذه و قاتل بشجاعة " كانت هذه الكلمات تتردد كل يوم على مسامعي !! هذا صحيح . لا يجب ان اكون فتاة مدللة .. علي ان اكون صلبة وقوية .لا !! بل ان اكون صلبا وقويا . " أنت فقط ميكايلا . و ستبقين ميكايلا طوال حياتك " رفعت صوتي بغضب و حزن : اليوم !! بعد عشرين سنة من الحرمان .. عشرون سنة من الألم و الوحدة و الفراغ ... تعود اليوم كي تعترف بي !! كان صوته خفيفا خافتا باحا يتلاشی عند آخر حرف ينطق به ، كان فيه شيء من الكمد و الأنين ، لا !! بل ألم عميق مدفون تحت تعابيره الميتة ، - لن افلتك ، تمسك بي !! هز رأسه بتعب ثم قال : فقط دعيني !! " لا تجرؤ حتى " - و إن فعلت ؟!
WSENV by monighaly4444
monighaly4444
  • WpView
    Reads 56,044
  • WpVote
    Votes 4,063
  • WpPart
    Parts 91
النهاية لكل شيء لديهم هي بداية لها. كل ما تراه عينك جميلاً سيتحول لجحيم بمجرد أن تصبح جزءًا من ماضٍ معقد يكتنفه الغموض، حيث تقف فتاة تمتلك قدرات استثنائية تفوق ما يحمله أقوى الملوك. تعيش البطلة حياة مفعمة بالجحيم، في عالمٍ لا يرحم، حيث تواجه كابوسًا مستمرًا من الفراق ومعاناة المسؤولية التي تكبلها. تعود الذكريات المؤلمة لتشتعل كشرارات نارية في قلبها، مما يجعل من كل لحظة كفاحًا مستمرًا وصراعًا مع الذات. في خضم هذه المعاناة، تجد مصدر قوتها في حبٍ غامض ودفء عائلتها، اللذين يذكرانها بأيامٍ تلاشت في طيات الماضي، مما يدفعها للاستمرار في محاولة إعادة بناء نفسها من أنقاض الذكريات المؤلمة. تثقل كاهلها المسؤولية الكبيرة التي تفرضها قدراتها، فهي تعرف أن الانتقام لا يجلب السلام، لكن شغف الانتقام يسحبها إلى فخاخ من الحزن والمرارة، مما يجعلها أسيرة دوامة لا تنتهي. وفي كل مواجهة، تدرك أن الأمل قد يكون السلاح الوحيد ضد ظلمات الماضي، وأن الحب قد يتحول إلى القوة التي تضيء طريقها نحو الخلاص، حتى وإن كان ذلك الخلاص محفوفًا بالأسرار. باختصار: هنا التقت مسارات الانتقام مع الضعف، والحب مع القدر، والقوة مع الجمال، والأسطورة مع فتاة تحمل في طياتها غموضًا يفوق الخيال. وسينف: جحيم الانتقام.
الجميلة الوحش by RainingZ
RainingZ
  • WpView
    Reads 115,886
  • WpVote
    Votes 6,643
  • WpPart
    Parts 14
رفعت رأسي لاراه وكان ينظر الي نظرة غريبة نوعا ما ، فلم تكن كإعجاب او غضب او دهشة لقد كانت نظرة مبهمه .. آنيا- ما الذي تريده ؟ نيك- ام.مم سأدخل في الموضوع مباشرة لا اريد الزواج منكِ وانتِ بالتأكيد تأيدين فسأساعدك وساعديني آنيا- لكنني موافقة على الزواج