Fifty shades of taekook | خَمْسون ظِل لـتَايْكوك +18
"هَـل تَقبـَل شُروطـي؟ كيم تايهيونج." -يوجد بهذه القصه مقاطع جنسية قد لا تناسب البعض -Top: jungkook -Bottom: taehyung
"هَـل تَقبـَل شُروطـي؟ كيم تايهيونج." -يوجد بهذه القصه مقاطع جنسية قد لا تناسب البعض -Top: jungkook -Bottom: taehyung
ماذا سيحدث عندما تسقط الطائرة في جزيرة مجهولة ، فرد من الركاب هو الجندي لوي ويليام توملنسون ، وكابتن الطائرة هو هاري إيدورد ستايلز؟
"وها أنا سأرحل وأتركها لك واسعة لأريحك مني ومن مشاكلي رغم أننا أصدقاء..هل علمت لما أنا مجرم مجرم لحمايتك ياصديقي أعلم أن هذا سيؤلمك ولكن تماسك وعش حياتك سعيدا..سعيدا يا صديقي :")" ونشوت خالي من الشذوذ
في الحيّ قصه تروي حب الفتى لوي لهاري الرجل الغني في حيّ لوي السكني كيف ستكون حياتهما معا وهل يواجه لوي صعوبه في حياته ام لا. من يريد الانتقام ومن هم اصدقاء هاري ولوي
Er brauch mein Blut, damit wird er Unverletzlich, wirklich garnicht's kann ihn mehr Töten. Der Ursprung von dem ganzen Vampir Drama halt mich gefangen, wie eine Kuh die regelmäßig gemolken wird. Niklaus Mikealson, ein total psychisches Frack, aber dennoch verdammt Sexy. Doch auch wenn er mich eigentlich Anekelnd so...
آسية فتاة تحب بنات جنسها، تعيش في مجتمع يرفض المثلية الجنسية ويقتلها بجميع الطرق! في هذه القصة نتابع حياتها كيف تتعامل مع وضعها وكيف تكتشف نفسها والمثليين من حولها.
يعيش لويس توملنيسون مع عائلته التي على حافة الافلاس،لديهم خيارين: "الافلاس"،"التوقيع على صفقه الزواج" ----------------------- "هل تقبل ان تكون حبيبي" "أرجوك لا أستطيع لدي أسبابي" "انتم هكذا الأغنياء لديكم الغرور والكذب والخيانه" --------------------------------------------- "الفكرة مستوحاة من فلم تركي"
"لما اليس حبيبك؟"،"هو ليس حبيبي،هو فقط يحتاجني بطريقه جنسيه؟ربما نحن لم نتحدث عن 'اسم علاقتنا'". L A R R Y
" الأمر أصبح لا يُطاق لوي! توقف عن التصرف كطفلٍ عنيد.. أنا حقًا أحسد والداك لأنهم تخلصوا من مشاكلك! وليكن في علمك أنني مُجبر على تحمل تصرفاتك من أجل والدي فقط ليس إلا ! " " لا تتحدث وكأن ما يجري هنا يعجبني! لقد رفضت هذا منذ البدايه ! " - حيث يعلق طفل عنيد مع آخر عديم الصبر -
حُبَهُـمْ يَا صَغَـِيرِي كَانْ نَقْيْ،كِنيـِرَانْ أُشْعـلتْ فـِي مَنزلْ قـِسِـيسْ فأطفْأهَـا بـِميَاهْ مُقْدَسةْ،فَمَا هـِي إلَا أرَادتْ تدْفـئتهْ!.