Select All
  • عاشق من بني النعمان
    442K 41.1K 25

    هي فتاة تعرضت للتعنيف من قبل والدتها.. فتجاوزت التعنيف لتعيش قصة حب مع الجن

    Completed   Mature
  • أزقة الموت
    1.1M 62.8K 65

    قصه منقوله

  • منقذي (سبايا داعش)
    1.8M 75.6K 92

    ------ القصه ليست. لي لم اكتب القصه-------

  • وفي القلب انت
    1.2M 81.9K 57

    قلبان يجمعهما الحب الطاهر وتفرقهما يد القدر يعشقها وتعشقة يجتمعان تحت سقف واحد لكن توصد الابواب على كل قلب وحده ليعاني الم الحب ويصرخ منتفضا معلن خيانته للعنة القدر قصة حقيقية تجسدمعاناة فتاة تنقل لكم كم الالم والمرار الذي عاناه قلبها المرهف

  • توأم عمري
    197K 11.4K 17

    قصه حب حقيقيه .... بين الرفض والغرام .... ياترى كيف سيأخذ الحب طريقه

    Completed  
  • انت قدري
    275K 18.8K 25

    مابالُكَ أيها القلب مُضطَرِبٌ .. ما الذي فعلتهُ عيناهُا بك ؟ لم أربَكَتك هكذا ؟ أنها فقط نظرةٌ عسلية قلبتنا رأسًا على عقب ! تابعوني بأحداث قصتي الجديده

  • اني اعشقك فبأي ذنب قتلتني
    201K 12.9K 20

    جنون الحب ... وخذلان الحبيب تابعوني بأحداث قصتي الجديده

  • النوك الحمر
    3.1M 163K 38

    قريبااا للكاتبه مريم السعدي لايوجد شي اسمه فوات الاوان الا بعد فراق الروح عن،الجسد

  • اسألي عني الليالي
    7.2M 345K 75

    رواية حقيقية من رحم الطائفية في العراق عام ٢٠٠٣ تنبت بذرة حب زُرعت من طرف واحد .. من لقاء بين ذا المجهول مصيره وفتاة ترعرعت في ظل شكوك أبيها .. خلافات ونزاعات بين الاباء تُنشئ أنثى مهزوزة الشخصية ترتمي بين يدي الذي يكبرها بعقدين .. يبقى مصيره مجهولا .. فأين سيثبت شراع حبهم أم سيبقى ذكرى تجول بين ثناياها .. بقلمي ، رقي...

    Completed  
  • فارسي العاشق
    3.3M 232K 54

    القلب والروح بحبك مولعا وحياتى فى البعد عنك ياحبيبتى انتحار اصطفينى واقبلينى حبيبا فلن تندمى فحبى لك بركان ثائر لاتخمده ماء البحار أكاد أنصهر عشقا بالله عليك داوينى وترفقى بفارسا فى مملكته كان مغوار وعلى استعداد ان يكون لك ظلا يحميكى وتكونى انتى له نور الشمس وسحر النهار

    Completed  
  • المراهقة و الأربعيني
    40.4M 1.8M 125

    رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد