اشواك الورد... ميفو السلطان
وصمت بالعار دون ادني ذنب ليتزوجها غصبا منعا للتار ليسبها الف مره لتقف له وتخلع قلبه ليكتشف برائتها ليهوي صريعا لها ولكن هل ستتقبل ذلك العشق الذي انغرز بداخله يوم ان حصل عليها ونبذته بعدها
وصمت بالعار دون ادني ذنب ليتزوجها غصبا منعا للتار ليسبها الف مره لتقف له وتخلع قلبه ليكتشف برائتها ليهوي صريعا لها ولكن هل ستتقبل ذلك العشق الذي انغرز بداخله يوم ان حصل عليها ونبذته بعدها
هي يتيمه فى اقصى القرى النائيه ليس لديها ماوى لبنى ذات السبعة عشر عاما تحت وصاية عمها المتجبر ،، هوه ذالك الشاب ذو الثراء الفاحش والشباب المتقد بالوسامه والعنفوان فائق ذو السادسه والعشرين ابن المدن الكبيره والسفر الدائم