عبير فتاة تبلغ من العمر 17 سنة. شاءت بها الأقدار أن تقيم في بيت جارتها السيدة كلوديا التي استقبلتها و رحبت بها في بيتها، بعد وفاة والدها و مرض امها. كانت سعيدة مع العائلة الجديدة، يحترمها و يحبها الجميع، ما عدا ذلك المتعجرف الوسيم الذي يبلغ 20 من عمره. كيف في نظركم ستتطور علاقتها به، بعد أن جمعهما القدر تحت سقف واحد؟ هذا ما ستكتشفونه من خلال متابعتكم لهذه القصة! !

الحب معجزه ياتي بلا معاد وبلا وقت تعالوا نعرف عمل ايه في ابطال قصتنا

..

جريمه وقعت منذ سنوات عديده والدها اغتصب والدته وتسبب في موت ابيه مرت السنوات وكبر اختطفها لينتقم فوقع في حبها

الحياه بتتعاش مرة واحدة ، بس مش شرط نحب مرة واحدة ، كل اللي ف قلبك قوله للي بتحبو ، لأن الوقت مجرد لحظات بتعدي علينا منعرفش انهي واحدة منهم نهايتنا ..

عندما تتلاقي العيون تذهب بنا الي عالم اخر يتوقف العقل عن التفكير وينبض القلب العيون مرأة للشخص العيون تظهر ما بداخل الانسان العيون تفضح اسرارنا ومشاعرنا . كتبت:2016-8-5 بداية النشر:2016-8-17

كتبت:9-7-2017 بداية النشر: 20-2-2018 نهاية النشر:18-4-2018 وكانت ملك شاردة وهي تقف امام البوتجاز والنار مشتعلة وكان الطرحة طويلة فتلامست مع نار واشتعلت وكان عامر دخل وعندما رأها اقترب منها وقام بإطفائها بيده وشهقت ملك ملك:انت كويس ايدك حصلها حاجة عامر:انتي اللي كويسة حد يعمل كدا انا عارف انك صغيرة بس مش للدرجادي ملك:انا كبيرة على فكرة عامر:عارف امال اتجوزتك ليه ملك خجلت ونظرت للطعام وقامت بتحريكه فاقترب عامر اكثر

سارة ملامح وشها زادت في البرود بس من جواها كانت محتارة سارة:الياس انت شارب حاجة الياس:لا والله ابدا انا مبشربش سارة:امال مالك سخن ولا حاجة الياس(مسك ايدها وبصلها):بقولك تتجوزيني يا سارة

ثلاثة اصدقاء وقعو في الحب فهل سيرسو بهم القارب لبر الامان ام سيغرق بهم القارب