user2552005
- Reads 1,919
- Votes 16
- Parts 5
ملاحظة:﴿ الرواية سرد فصحى أما الحوار عامي أردني﴾
المقدمة
أخفت قلبها عن الأعين لعلها تحميه من الكسر كانت أخفته لمالكه الحقيقي وحبها الحلال ليكون هو أول من يدخله التقته مرة اثنتان وكانت الصدفة أنه ذاك هو الأمير المنتظر ليدخل قلبه ا فأحبته بدون تفكير عندما وقّعت ورقة ملكيته لها ولقلبها لتصدم بعدها بمرض ذاك الحب متزامناً لمرضها لتدفن حبها في التراب وتعقد ورقة سلام .