جعلني أنــدم
حب على مر السنين لم ينتهي ولكن انقلب الى انتقام
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
يم رگبة العرگانه اليله الشوگ وازانه يهنياله الغفه بحضنچ عله خصرچ دار ذرعانه ويبخته الفتح بيده الثوب وظاگچ ونتي خدرانه
واشرت الي على واحد بالحوش عمره يطلع ٣٨ ٤٠ سنه طويل وظخم اسمر مانتبهت عليه زين كتلها منو هذا دلال....هذا زوجي احلام...شنووو
غيرت اسم القصه لان تستحق هذا الاسم اقروها وشوف واماتبقي تجدونه في القصه القصه منقوله عن الكاتبه مريم الموسوي لاتنسون الاعجاب والايك
دخلني للغرفه شمرني على الجربايه تفل عليه وجر حزامه وبكل قوته يضرب بيه وعيوني تتبع الحزام وين يتوجه واحط ايدي علمود ميوجعني، مو عادل هذا غير شخص مو انسان حيوان كل ضربه يضربه اليه اموت اشوف الموت واني عايشه اسمع عمتي وحماتي يضربون بزهره وعباس بحجة يسكتوهم وصراخهم الي يأذي اكثر من ضربة عادل، صعد على جربايه كعد على بط...
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد