مُنقَذتي ( لُغة الحُبُّ )
تجرى وتجرى ولا تنظر خلفها خائفه ومرتعبه تلعن القدر الذى اوقعها فى هذا المأزق كل ما تتمناه فى هذا الحظه هى أن تختفى من هنا فهى شهدت على شئ لم يكن يجب عليها أن تشهده أصدمت بجسد صلب جعلها تقف وتثبت مكانها وقفت ولم تتجرأ على رفع عينيها فهى تعرف مصيرها وأنها باتت على وشك الانهيار ........... هل الحياه ظالمه ؟ ام نحن الذين...
Completed