فتاة تجد نفسها في مأزق لا خروج منه ولا أمل فيه فتحاول قدر المستطاع أن لا تفقد ثقة أهلها ولا يعلموا بما حصل معها . إلا بعد ظهور ذالك الشخص . باللهجة العراقية...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
مشو عني الاحبهم عصر قلبي بدربهم اموتن من بعدهم ياروحي شلون بيه عل الطول سفرهم طفت عيني بصورهم ودعيت الله اليردهم ويردون اليه ترد روحي اذا كالو هلج كلهم يردون على جروحي شماته لو ون كلهم يمرون راحو مني وضليت ذكرو دمعه وسط البيت بواجي مفاركه عيوني من حالي ولا مليت راحو ماخذوني هلي ويمكن نسوني بعدهم يتموني وانا صغيرة على...
قصه حقيقية اجتماعيه ... لطفله لم تبلغ 17 عام ... تتعرض لمشاكل أكبر من عمرها ... كل ذلك بسبب طمع وجشع العمام
دائما مانحكم على الاشخاص . من خلال اشكالهم .. لكن لو سمحنا لنفسنا .للتقرب منهم والتعرف اليهم اكثر لما اصابنا الندم . الندم .. كان .هو كل ماحس به ..لاني سمحت للمضاهر ان تاخذني .. لاخسر .قلب افل مايقال عنه انه ناصع البياض
