في عداد الأعمار
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد