المراهقة و الأربعيني
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
قصه اجتماعيه حقيقيه لعائله عراقيه لااحب ان اختصر مضمونها واترك للقاريء معرفة المضمون
قصه ل فتاتين من الواقع بكل ذرة من كياني .. أتلهف لنسمات ابتهاج ملونة .. تتخلل أجنحة الروح .. لأحلق فوق أطواد الهموم .. و لاتجاوز خطوط العرض و الطول من كوكب الرماد القاطن بقلبي .. وقتئذٍ .. سأقول أن السعادة مرت بجانبي يوماُ سكون
فتاة ريفية من جنوب العراق تلجأ طالبةً المساعدة من ضابط .. فيغرم بها .. فتصبح بين نارين نار الحب ونار اهلها..وجبروت احد رجال العشائر... انا هي جميع نساؤك...لم لا أستطيع ان انام... واصحو عشر ليال في احضانك...من انا ضاع ضياعي... وتعقدت المسأله..تحبني حبا لا علاقه له بالحب الإجرامي وتنفذ جرائمك بمهاره...دون ان تضع ما حصل...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...
حياتي جميله لو انها تخلو من ذكريات موجعه لمن أفنت حياتها من اجلي كان همها حمايتي من اوجاع مرت بها سابقاً حاولت ان اكون كما تريد واكون كما تريد ان اكون ولكن هل يدوم هذا ؟ وهل تنجح محاولاتي ؟ امي سعادتي وجزء من احزاني
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
الزمن يعطي فرص ذهبية وعلينا التمسك بها ان لم نستطع ذهبت واصبحت عقبات عقبات الزمن كيف لنا ان نتخطاها دون خسائر كيف لنا الاستمرار ومجاراتها دون الألم هل تكون الصداقة والحب اكبر من الزمن وعقباته ام هو المنتصر.....