The best
3 stories
سيدة الشتاء  by malkrohi89
سيدة الشتاء
malkrohi89
  • Reads 438,119
  • Votes 13,880
  • Parts 44
نظر إليها بتامل شعرها الأشقر الرطب الذي إلتصقت أطرافه بجبينها ووجنتيها . واسترخائها الكامل وكأنها قضت حياتها كاملة تحت المطر . . فقال - سيدة الشتاء . . ردت باضطراب : سيدة الشتاء ابتسم بغموض قائلا - كان لها حبيب يحمل قسوة في قلبه . تشاجرا ذات ليلة ممطرة وهو يقود بها عبر طريق مقفر فطلبت منه إنزالها من السيارة فلم يتردد في الإجابة على طلبها . وسرعان ما تركها وحيدة في العراء ومضي في طريقه تمتمت:النذل تابع - بعد قيادته لبضعة كيلومترات وخزه ضميره لفعلته وتذكر حبه العميق لفتاته فعاد أدراجه ليفاجئ برؤية ملابسها وحذائها وجميع متعلقاتها ... ولكن بدون أي اثر لها أثارت قصته الخوف في نفسها . أما هو فتأملها بقلق وتساءل . هل سيحظى بها أخيراً وتكون سيدته هو " أستذوب بين يديه وتختفي كما ثلوج الشتاء رواية سيدة الشتاء الجزء الاول في سلسله للعشق فصول للكاتبه blue me
The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس by TasneemMostafa6
The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس
TasneemMostafa6
  • Reads 2,915,871
  • Votes 189,269
  • Parts 102
قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
ما وراء الأكاذيب
TasneemMostafa6
  • Reads 294,676
  • Votes 21,301
  • Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...