#1 & 3 in the "There's A..." series. #2 is on my profile. [Editing] He's popular, I'm a nobody. He's a senior, I'm a freshman. He goes to wild parties, I stay home all night. So how did he end up in my bed? Where will it go from here and how much will he pay to keep it all a secret? (Boyxboy) Cover by @LoveInsanity

شعرَ لوي بالوِحدة ، وهاري بالضياع .. أحسَ بالخُذلان ، آلَمتهُ الخيانة .. كِلاهُما يحتاجانِ لكي تُشفى جُروحهما ، وكِلاهُما سيخَافانِ من الروابطِ بينهُما . 21.11.15 .

' إنَك تنتمي لي وقد جعلتُك ملكي فأنا لا أظن أن ثمة رجُل - حتى في عالم الحكايات الأسطورية ـ قد حُرِب من أجله كما حاربتُ من أجلك في داخلي منذ البداية وربما إلى الأبد... إني أتحدث معك كما أتحدث مع ذاتي تماماً'.

"لم أكن أعرف أنك تمتلك صديقـًا مثل آيزك" قالت ويلّا بينما ألقتْ التحية. "لا أفعل" تمتمَ جاريد. آيزك قَـلَب عينيه "نعم، لا تفعل. أنتَ تملك صديقـًا //واحدًا // مثل آيزك" صوته تحوّل الى هـَمس سخرية غبي. ثم إنحنى نحوَ جاريد "للعِلم، إنه أنا" ------ الرواية مترجمة من اللغة الانكليزية بنفس العنوان للمالك @terra_nova

•• You don't need to say you love me, just let me adore you •• يون هان جو مراهقٌ انطوائي في سنته الأولى في الإعدادية يقع متورطًا في مشاعره بين شقيقين ، إحدهما واقعٌ في الحُب بشدة معه والأخر تجمعه به علاقة [ متنمر وضحية ].. ملاحظة: الرواية من وحي الخيال لا تمثل الواقع ولا تمد له بصلة.

"you're so small." as if to prove his point, louis squeezed harry tightly in his arms, and harry just scrunched up a little bit, snuggling his head impossibly farther into louis' chest. "my pretty paper doll." and when louis squeezed him again, placing a shaky, yet warm kiss on harry's cold forehead, harry felt his heart feel that way again, he felt love. a soft flutter, that even the most self control in the world couldn't stop. he loved louis. he loved him even though he didn't want to, he really didn't. okay, maybe a little. *** 1ST PLACE IN THE HOLIDAY 2014 BROMANCE AWARDS FOR FAMOUS LARRY STORIES. #2 in Fanfiction #1 in One Direction

اذا كنت لا تمتلك أجنحة ، لما تحاول الطيران ؟ - ZIAM - GAYS

[ مُكتملة. ] •• أَنتَ يَا ذَا المَواهِب الخَفية، هَل رأيتَ حَركتي الخِتاميّة..؟ طَبلةُ الأٌذنِ الضّعيفة لِروحكَ النائِمة، التي سأفقأها بِشوكةٍ.. سَتبدأُ بِالإحتِراق.. لا يَهمني إن صَهرتُ عِظامكَ، دَعنا نرى نِهاية هذا الجُنون.. هَكذا تَماماً، دَعنا نَرى عَالماً جَديداً.. وَجه مُسدسكَ نَحو العَالم المُعقد، و الأصواتِ المزعجة ثُم أَطلق.. أطلق أنفَاسكَ الجيّاشة. السماءُ تَحمينا.. أَشعرُ وَكأني أستمعُ وَ أَرى مَا وَراءَ الأٌفق.. أَنا حَالم، وَ لا أَعرفُ الخَوف.. أُركض بَعيداً، لَن أَركضَ بَعيداً.. فَأنتم جَميعاً مُشتعلون. ضَربة دَادا | تُوب. •• يَوماً مَا سَوف نَسقطُ معاً.. أَنا لا أبالِ بِذلك، بَل لأجلكَ أَرتعد.. لا يَهمُّ إنّ سَلخوا جِلدي.. أَما أَنا فَلأجلكَ أَرتعد. - سِيرغ غَاينسبُورغ. •• مِـن : •15.أغُسطس.2017. حتـى : •4.يونيو.2020. ٭ مَشاهد حَادة، عَنيفة، دَموية، جِنسية، صَريحة، وَاضحةً تَفصيلاً. ٭ جَميع الحُقوق عَائدةٌ لِي. لا أَسمح بِالإقتبَاس. ©