منتجات توصيل لكافة المحافضات

قصه حقيقيه يبده عذابه في بيت ابيه ثمه يغصبه اباه على زواج من ابن عمتها وتعيش معه شنو توقعكم يستمر عذبه بيت زوجه الو تعيش بسعاده وتحب زوجه شوفوالقصه وانتم تعرفون الباقي

خطوه خطوتان ثلاث خطى سرتها ولا اعلم اين المصير.. فقط الذي اعلمهُ انني ارى ملامح الهاويه

هي لم تكن تحسب انها ستكون ضحية لعادات الظلم والجهل لتذهب (فصلية)لمصير مجهول هو لم يحسب ابدا انه سيتزوج بعد تجربة مأساوية لكنها يتجاوب مع رغبة والده دون قناعة منه ،كيف سيتعامل الاثنان مع ما لم يكن بالحسبان

قصه حقيقيه حدثت في وقت قريب هذا الوقت السريع والمتقلب في زمن ظهر كثير من الناس بمثاليات مزيفه حتى يسد الإحساس بالنقص وحتى يظهر بمظهر الثقافه والحب وهو يخدع نفسه ويخادع الناس ليس لشئ ولكن حتى ينقلب على ماضيه وحينما سمحت له الفرصه باع كل شئ من أجل شئ تافه يسمى المال ،،، فهل المال طريق للحب ام الحب باب لكل شئ حقيقي

كثير منا يكره العادات والتقاليد العشائرية لكن في بعض الأحيان هذه العادات تنقذ أشخاصا ليس لهم يد بعد أن يكون هناك من يضحي والتضحية دائما تاتي من الاقوى الا في امور الفصل والفصليه فإن التضحية تكون دائما من الجانب الضعيف ذلك الجانب الذي يترك كل شي جميل وكل حلم وردي ليصبح لاشي سوى انها فصليه وأنها يجب أن تضحي وإن تصمت بغض النظر عن العمر والثقافه والاحلام ولا يهم اختلاف المذهب لا يهم ماذا تركت واي ابتسامه وفرحه قد دفنتها ولم يبقى لها سوى بقايا دموع وعذاب هي قصه حقيقيه تعايشت مع أحداثها ومنعتني نفسي أن لا اكتبها ولكن قررت أخيرا كتابتها بعد ان شجعني أبطالها لأنهم ذاقو الأمرين اتمنى أن نرتقي بشبابنا واطفالنا وإن نبتعد عن الطيش والكراهية لأننا في وطن جريح يقف ويلعق جراحاته وهو كالصقر طائرا اتمنى أن ترتقي عاداتنا للافضل ولكي نكون مثلا وقدوه للاجيال القادمه كي نكون قد حققنا اهدافنا إمام الله وأنفسنا والناس

قصه واقعيه حقيقيه تبدأ بالعقد الأخير من القرن الماضي وتستمر إلى وقتنا الحاضر لأحد ضباط الجيش العراقي قصه تتكلم عن خيانة يتعرض لها من قبل امرأه صدمه في أوج لحظات الحب يكتشف الخيانه ويبدأ دوره في تعذيب محبيه ليصبح بلا قلب هي قصه حقيقيه لأحد الناس الموجودين في وطني فيها الكثير من المفاجآت (حب)--(خيانه)---(ضياع)---(وفاء)

"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."

ماراح احرك القصة اقرو البارت الاول وقررو

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟