الفصل: 125 فصل فجأة، استعادت شين بيلي، التي عادت إلى الحياة منذ 16 عامًا، ذكريات حياتها الماضية كشخصية في رواية. أدركت أن والدتها، التي تزوجت من عائلة نخبوية، وهي أيضًا كانتا شخصيتين مساعدتين شريرتين في دراما عائلية ثرية. أدى جشعهما وشقاوتهما في النهاية إلى طردهما، وتركهما بلا مأوى. قررت شين بيلي، عازمة على إعادة كتابة مصيرها، أن تظل بعيدة عن الأنظار، وتركز على الدراسة، وتوفر المال لتأمين خطة هروب في حالة أصبحت القصة لا رجعة فيها. ولكنها لم تكن تعلم أنه إلى جانب استيقاظ ذاكرتها، كانت تعاني من خلل في "قراءة الأفكار". ففي مواقف معينة، كان بوسع الآخرين سماع أفكارها الداخلية. كانت عائلة شيه النخبة، حيث كانت تقيم، تتكون من أفراد أقوياء ومن ذوي الإنجازات: الأب شيه: رب عائلة ذكي وعديم المشاعر. الأخ الأكبر شيه: الرئيس التنفيذي البارد والقاسي. الأخ الثاني شيه: ممثل مشهور وذو مهارات عالية. العمة شيه: عازفة بيانو مشهورة دوليًا. في البداية، لم تهتم الأسرة كثيرًا بشين بيلي، حتى كشفت أفكارها عن معلومات حاسمة ساعدتهم في حل أزمات كبيرة. من كشف خيانة الشركات إلى منع الحوادث التي تهدد الحياة، ساهمت اكتشافاتها غير المقصودة في الارتقاء بمهنة العائلة إلى مستويات أعلى. وبدأت العائلة تدريجيًا في إغداقها علي

لقد حصلت على فرصه جديده بعد دخولي شخصيه جانبيه مقدر لها الموت في بدايه الرواية لكن من قال اني ساتبع مسار القصة؟؟ ~~~ سابحث عن عائلتي واعيش حياتي كسيده غنيه عاطله عن العمل لكن لماذا عائلتي رحبت بي بحراره انهم حتى لم يقومو بفحص DNA؟؟ وما بال الشرير النهائي الذي يريد الزواج مني؟؟ هل سااستطيع العيش كسيده غنيه عاطلة عن العمل؟؟ #الرواية من تاليفي وليست مترجمة

الفصل: 498 فصل 【قراءة عقول العائلة + قوس الفداء الأخوي + المفضل لدى العائلة + الرومانسية الحلوة】 تتحول منغ تشي يي، وهي من محترفي التحول السريع، بشكل غير متوقع إلى رواية درامية قديمة عن الرئيس التنفيذي قبل تقاعدها مباشرة. تصبح وقودًا للمدافع الشريرة وتربط نفسها بنظام "مقياس اشمئزاز الأشرار". الهدف؟ كسب مكافآت سخية من خلال زيادة مستويات اشمئزاز الأبطال الذكور. لكن الأمور تسير بشكل خاطئ بشكل مضحك - النظام به خلل، والآن يمكن لعائلتها بأكملها سماع أفكارها الداخلية سراً! تخرج القصة عن نطاق السيطرة: الأخ الأكبر الملياردير: "هذه بطاقتي السوداء. اشترِ ما تريد، ولا تدخر المال لأخيك الأكبر". (ينفق ببذخ كالمحترفين!) الأخ الثاني العبقري: "قد يكون شين كيو ثريًا ووسيمًا، لكنه لا قيمة له بخلاف ذلك. أختي، كوني طيبة - فلنلغي الخطوبة". (لا أحد يستحق أختي الصغيرة!) الأخ الثالث المريض نفسيا: "من تجرأ على إزعاج أختي الصغيرة؟ سأقطع بطنها وأنتقم لها". (أسير على خط رفيع من الشرعية من أجلها!) الأخ الرابع للممثل: "أختي هي أجمل وأجمل فتاة في العالم!" (يفوز بالجوائز لمجرد إظهار أخته). من الخارج، تبتسم منغ تشي يي بلطف، ولكن من الداخل، تصرخ. تتجه إلى خطيبها، شين كيو، في محاولة يائسة لإنقاذ تقدمها في المهمة المتدهورة. تختبر ال

ملخص الرواية تم افتتاح مقهى جديد في الطابق السفلي من الشركة. لم يكن العنصر المميز للمتجر هو القهوة ولا الكعك، بل المظهر الجميل لرئيسة الشركة. لم تكن جيانغ ينغ، المخلوق البصري، حذرة وتركت قلبها هناك. منذ ذلك الحين، أصبحت الرحلة إلى كلاودسايد ممارسة يومية. في مرحلة ما، راجعت جيانغ ينغ حسابها المصرفي وأدركت أن وضعها المالي في الأشهر القليلة الماضية كان شيئًا يدعو للقلق. لذلك، قالت ليون شيان، "الرئيس يون، يجب أن أكون أكبر عميل لمتجرك. لماذا لا تفكر في السماح لي بالاستثمار فيه؟ دعنا نكسب المال معًا." نظر إليها يون شيان وهو يمسح الكوب وقال بنبرة مسطحة، "انسوا الاستثمار." شعرت جيانغ ينغ وكأنها مظلومة. "أساعد في اختبار التذوق في كل مرة يكون هناك منتج جديد! عندما قلت إنك لا تستطيعين النوم، فكرت في طرق لإقناعك بالنوم! حتى أنني رسمت جدارية على الحائط من أجلك! *تنهد* إذا لم أستطع حتى الاستثمار، فأنا في خسارة كبيرة!" "أوه، إنها خسارة صغيرة"، قال يون شيان عندما علم بمنطقها. "إذن لا يمكنني إلا أن أسمح لك بالتعويض عن ذلك من خلال كونك زوجة الرئيس". يون شيان x جيانج ينج مصممة ألعاب مديرة مقهى جميلة ولكنها متشائمة تعمل في حجرة صغيرة وقلبها يطفو في جيانغ هو قصة قصيرة حيث يأتي الحب أولاً.

في المرحلة الثانوية، ثاني أكثر الأمور جرأة التي قامت بها "تشو آنران" كانت في ذلك اليوم الذي بدا فيه "تشن لو باي" غير مسرور على الإطلاق، حيث تسللت خلسة ووضعت حبتين من حلوى الصودا بنكهة الليمون في درج مكتبه. في ذلك الوقت، كان نجم المدرسة المتألق، محاطًا بالإعجاب من كل الجهات. أما هي، فكانت مجرد زميلة عادية بالكاد يتذكر اسمها. ثم التقيا مجددًا في الجامعة. "تشو آنران"، التي بذلت قصارى جهدها لتدخل هذه الجامعة المرموقة، بدت وسط عباقرة الكلية وكأنها ما زالت غير لافتة للنظر. أما "تشن لو باي"، فما إن دخل الجامعة حتى عاد ليصبح الشخصية الأبرز، كما كان دائمًا. كانت تظن أن لا شيء سيربطهما بعد الآن، لكن خلال أحد الدروس الاختيارية، وضع "تشن لو باي" في درجها حبتين من نفس الحلوى بالضبط. "هل ذقتِ هذه الحلوى من قبل؟" سألها وكأنه سؤال عابر. خفق قلب "تشو آنران" بقوة، خفضت رأسها ولم ترد. فقال مجددًا: "تعرفت على هذه الحلوى في الثانوية، حين وضعها أحدهم خلسة في مكتبي. الكل كان يضع رسائل حب في درجي، لكن هي... لم تضع سوى حبتين من هذه الحلوى. لكن-" توقف عن الكلام. لم تستطع "تشو آنران" أن تمنع نفسها من النظر إليه. وما إن التقت نظراتها بنظراته حتى اصطدمت بعينيه، اللتين كانتا تلمعان بابتسامة خفيفة وتركيز واضح. كان ينظر إليها، وكأن

ملخص الرواية "يتراوح عمر الفراشة بين ثلاثة أيام وشهر، ومعظم الفراشات تعيش لمدة أسبوع فقط." "مثلهم، ليس لدي سوى بضعة أشهر لأعيشها، وربما أقل." - في المرة الأولى التي التقى فيها هو داي بجينغ يو، اعتقد أنها فتاة مرهقة من العالم انتحرت. وفي المرة الثانية التي التقيا فيها، قال لهو داي بلا مبالاة: "إذا قفزت إلى الأسفل مرة أخرى اليوم، فلن أنقذك مرة أخرى". قالت له لاحقًا: "جينغ يو، لا تشعر بالأسف من أجلي". وفي وقت لاحق، عاد جينغ يو إلى الساحة وفاز بالمجد الذي كان يخصه. تحت الأضواء الساطعة، تذكر فجأة صوت الفتاة، وقال ملاحظة لا معنى لها أمام الآلاف من الناس. --"أنا لست حزينًا، أعتقد فقط أنه في مثل هذه اللحظة، سيكون من الأفضل أن تكون هنا." "إنه حوت يسبح في المحيط. وفي أحد الأيام، اقتحمت فراشة تردده عن غير قصد. وكانت تلك أجمل لحظة في حياته". تحذير🚨: الرواية ذات نهاية حزينة ☁️

27 فصل + 5 فصول إضافية ملخص : بعد التناسخ، يخبر النظام روان شيا أنه إذا نجحت في قهر الرجل الرئيسي في رواية بدون CP، فسوف تتمكن من الحصول على السيناريو لزوج ثري لا يعود إلى المنزل أبدًا. كل يوم، تلاحق الرجل الرئيسي بفتور، متمنية له صباح الخير ومساء الخير، حتى عندما تكون على وشك النجاح في الزواج منه، يستيقظ النظام الخامل. النظام: "أيها المضيف، لقد طاردت الشخص الخطأ. هذا هو الشرير من رواية أخرى." روان شيا: "......" وبعد أن نام لفترة اكتشف الشرير الكبير أن زوجته هربت؟؟؟