قـال اللّٰــه تبـارك وتعــالى: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} [آل عمران - ١٧٣، ١٧٤]. ◾ روايـتي الثانيـة | حبٌ مع سَبْق الدَّمار. ◾ بدأت في ٢٤ من ذي الحجة لعام ١٤٤٢ هـ. ◾ الغلاف من تصميمي. ◾ جميع الحقوق محفوظة © ◾ يمنع منعًا باتًا أي شكل من أشكال النقل أو الاقتباس. ◾ الأحداث التاريخية بتلك الرواية مستمدة من الواقع. ◾ الرواية بها بعض الأحداث المأساوية؛ لذا وجب التنبيه لمن لا يحب مشاهد العنف.