في الحلال رومانسيه اجتماعيه بقلمى سوما على 😍😍😍

حضرتك اتعاملت معايا شوفت مني حاجه وحشه تخليك تقول كدا ولا بتتاعامل معايا علي حسب تجربتك مع حد تاني

نعم هو يهابه كل الرجال لا يعرف الرحمه ليس كأي رجل... .ستقولون انه كباقي الرجال بارد متملك وحاقد ولكنه وصل لأسماها ليس بقلبه ذره رحمه أو شفقه... كلمه الحب بعيده عن قاموسه فبنظره الحب ضعف وهو لن يتملكه ذلك الشعور واذا تملكه بالطبع سيعاني الطرف الاخر . ..عكسه تلك الطفله التي تنتظر فارسها ذو الحصان الأبيض لتتفاجئ بالاسود!!

رواية دينية اجتماعية رومانسيه 🥰🤗 خليط من الحب والصداقة التى لم يعكرها أحد صداقة بكل ما تحمله الكلمة ولم اجد كلمة لتعبر عن حبهم كم أنها صحبة صالحة البطلة : رحمة ذات ١٩ ربيعا ، ذات الخمار جميلة ببشرتها الخمرية فتاة طيبة القلب ، متدينة ، وتحب عائلتها كثيرا يشاء القدر أن البطل : مش هقول هو مين 😂😂عايزة حد يكتشف البطل من خلال الرواية احمد عز : دكتور جامعى شاب خلوق وملتزم ويحب عائلته كثيرا فى الثلاثون من عمره الحاج عبدالعزيز: الجد (رحمة )؛ رجل له هيبته ،عطار ، يبلغ ٦٥ عاما ، يحب احفادة كثيرا وبخاصه رحمة تلك التى تنادية بأبي هناء: والدته رحمة سيدة حنونه ولكن مثل أى أم تخاف على أبناءها اصدقاء البطلة : اسماء ذات الخمار جميلة جدا فى نفس عمر رحمة وتوأمها امانى نفس شكل اسماء مع اختلاف لون العيون والبشرة فأمانى بيضاء ولون عينيها اسود لكن اسماء خمرية لون عينيها عسلي نهر ذات النقاب جميلة وقصيرة نور : ذات النقاب جميلة ، محبوبة من الجميع ، نقية من الداخل فهى تحب الخير لكل الناس عبدالرحمن : اخو رحمة لدية يكبر رحمة ب ٨ سنوات يحبها كثيرا حاصل على كلية هندسة باقى الأشخاص نعرفهم بعدين بقى 😂

هذه الكلمات اهديها لكل طفل وطفلة لم تتمتع بطفولتها بل قضتها تحارب الأعداء و الأشرار (الإرهابيين)لتحرير اوطانهم ارجوا ان تعجبكم و ان تتفاعلوا معها Commentaire et j'aime s'il vous plaît ^^

‎بسم الله الرحمن الرحيم ‎السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ‎اما بعد ‎.سأقدم اليوم بين ايديكم قصة امواج متلاطمه ‎امواج دم لم يعرف صاحبها من قاتله .. ‎ارجو من الله ان تنال على اعجابكم وحسن متابعتكم .. ‎تصنيف الرواية : كوميديا . خيال .اجتماعي . حب ‎التقيتَ بكِ غريباً، وودعتكِ حبيبتاً ‎مدخـــل..، ‎بيـــن الجزر والمـــد ‎حـــاضر غائب ‎يبني فوق السـد سـداً ‎غائب حاضـــر ‎ينزع الشوك من الـــورد ‎رويـــداً رويـــداً ‎فإن للـــدم عـهداً

.....