قصه تتكلم عن فتات عربيه لا تخاف لا تخشى اي شئ عنيده مجنونه لا تحب الأوامر ودائماً عندما يأمرها أحد لا تستجيب وكئنما لا أحد يكلمها وهي تحب كثيراً قراءة قصص المافيا وحتى إنها تحب أن تلتقي برجل مافيا حتى يأتي اليوم الذي تلتقي به ويصبح مهوساً بها إلى حد الجنون بعد تعب كبير معها وكل هذا يعود إلى جارها الذي يتحرش بها دائماً وتلقنه درساً ولاكن لا يفيد معه وعندها قرر والديها أن يرسلوها إلى اطاليا عند عمها خوفاً على الجار قبل ان يموت بين يديها و لتكمل دراستها

انا فتاة بالسابعة عشر......تزوجت لاً او بالاحرى انه فتى يدرس بالجامعة...تزوجت بالرابعة عشر من عمري بسبب ارغامي بالزواج منه...انه حقاً مثير للمتاعب ، حتى انه يزعجني يومياً...ولكن ، لسبب ما هو يعاشرني وانا اتقبّل الامر بكل سهولة...انا لا اكره ذلك لكن...هو يفعلها دون مشاعر، تباً له ولكل افعاله الحمقاء على الاقل...قع بحبي!

تكملة لقصه الوريث الغريب لان القصه الاولى في حسابي القديم الذي اخترق ☻ بدايه القصه توجد في هذا الحساب @queen_otay

انتي:فتاه جميله جداً وجسمك جداً جميل وحنونه عمرك:20. سيهون:جميل ومنحرف وعمره٢٢

لـكـل بـدايـة نـهـايـة. ولكـل نـهـايـة بـدايـة. كل شيء بدا من تلك اللحظة كل شيء بدا من تلك الكلمات حياتي الهادئة أختفت الوحدة التي كنت احافظ عليها أختفت اللهي كم اشعر بالخوف فقط بالنظر لعينيه الحادتين وكم كنت احافظ لكي اخفي برودة ملامح وجهي لكن لا فائدة هو يعلم حق المعرفة عن شخصيتي التي حاولت بجهد ان لا تتدمر وان تتحطم.. نظره منه فقط يقلب كياني ومشاعري مهما حاولت مهما حاولت لا فائدة لقد امسك بي وها انا اعاني واجرب الالم مرة اخرى.. نظر لها بــ ببرود ليقول وهو يتقدم خطوه بخطوه ووبطى وبعينيه الرمادية الحادتين:س اعذبك س احرقك واقتلك ان فكرتي بنظر لغيري او خيانتي س اريك الجحيم بام عينيك واحبسك بقفص وحينها لن تري العالم مرة خرى ولن اخرجك من القفص الا اذا مت انا او متِ انتي. مد يديه وسحب خصله من شعرها الطويل ونظر بعينيها وقال ب ابتسامة مخيفة:هل فهمتي؟. ربما البداية لن تعجبك وربما ليست مميزة لكن استمر/ي بالقراءة ولن تندم س اجعلك تبكي وتضحك وتبتسم وتكتأب وتسعد س اقتحم قلبك واجعلك تدخل لعالمي وخيالي ولا تحككم من البداية فقط انتظر وسترى/ين. روايتي ليست بها اي اقتباس او سرقة ولا احلل الاقتباس✨🖐️

لم اتوقع ابداً اني انتقل لمدرسه مثل هذه حقاً متنمرين

لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب فأنا خادمه..مُربيه..اياً كان المعنى فأنا على كُلٍ اعمل لصالح أحد.

تعيش فتاة في قرية مليئة بالذئاب وتجد نفسها بين كره الذئاب لها وخوفهم منها وسعى مصاصين الدماء ورائها ، وهل لها علاقة بالنيران المشتعلة في القصر القديم. وتكتشف أنهم ليسوا الكائنات الوحيدة في هذا العالم . لتكتشف من تكون ماحدث وما سيحدث هنا في هذه الرواية

شعلة انارت وسط الظلام في قلبي... ابتسامته اذابت حزني و اكتئابي... كلامه غطى جداري الاسود باللون الابيض... احبه...انه بطلي

ان الرواية تدور حول فتاة اسمها كاري عمرها 16سنة خسرت والديها بحادث و هي تدرس في مدرسة ثانوية لكن هي لم تعلم كيف سوف مالذي سوف يحدث معها هناك و سوف ينتهي بها المطاف في يد مصاص الدماء