Liste de Lecture de maysaeb1
6 stories
C'était juste un pari by Stolen-Dreams
Stolen-Dreams
  • WpView
    Reads 869,541
  • WpVote
    Votes 58,948
  • WpPart
    Parts 18
[boyxboy] "-Donc.. pendant une semaine, vous allez devoir... -Hm?" Parce-qu'il y a toujours une part de vérité dans un mensonge. (2015) Couverture faite par @Editeur360
معاناة أنثى  by MounaBel4
MounaBel4
  • WpView
    Reads 70,573
  • WpVote
    Votes 1,807
  • WpPart
    Parts 29
قصة ماشي ديالي ! قصة زوييينة وفيها من كل فن طرف
عذبها ضلما....فغدرته قصدا by asmaazouhair
asmaazouhair
  • WpView
    Reads 121,642
  • WpVote
    Votes 2,820
  • WpPart
    Parts 26
حصرياااااااااااااااااااااااااااااااااااااا #قصة_راائعة_بكل_مقاييسها_سافلة_و_درامية #ملكاتي لقد عدت بقصة جديدة نيوو 😍 مختلفة طبعا علي قصصي لفااتو لأنها هد لمرة هتكون #درامية بامتيااز و نتوما هتحكموواا 😇.. تحمل كل من #دراما طبعا #العذاب #الحب #العنف #الشوق #السفاالة🔞🔞...إلخ بعنوان: #عذبها_ظلما_فغدرته_قصداا..
I love him..(Divergent fanfiction) |TOME 1| by unmasked-identities
unmasked-identities
  • WpView
    Reads 30,303
  • WpVote
    Votes 1,317
  • WpPart
    Parts 37
Dans une société divisée en plusieurs factions, Tris Prior choisit de devenir une Audacieuse. À la Base, elle rencontre Tobias, un jeune homme ténébreux qui n'a rien à perdre. Vont - ils bien s'entendre ? Tris va t - elle réussir l'initiation ?
متى تخضعين لقلبي  by chimaayoussef
chimaayoussef
  • WpView
    Reads 11,200,887
  • WpVote
    Votes 210,901
  • WpPart
    Parts 43
عاشت حياتها تنسج أحلامها الوردية عن ذلك الفارس الوسيم الذي سيأتي ليخلصها من جميع مآسي حياتها ولكن يبدو أن القدر كان يخبأ لها مفاجآت أخرى، فوجدت نفسها تتخلص من سطوة أبيها لتقع تحت سطوته هو ذلك الإنسان الذي لم يعرف سوى التسلط والتحكم بالآخرين وبها، لتجد نفسها تقع أسيرة بين قلبه الذي لم يعرف سوى عشقها وقلبها الذي لم يعرف سوى كراهيته، دون أن تدرك أن هناك خيط رفيع بين الكراهية والحب.
عشقي الأبدي  by chimaayoussef
chimaayoussef
  • WpView
    Reads 4,325,664
  • WpVote
    Votes 83,619
  • WpPart
    Parts 30
ماذا لو عاد شبح الماضِ بكل تعقيداته يلوح إليكِ من جديد، في الوقت الذي ظننتِ إنكِ استطعتِ دفنه والبناء من رُفاته حياة مستقرة هادئة، فباغتكِ بالظهور مجددًا بكل سطوته وتسلطه، قالبًا موازين حياتكِ رأسًا على عقب، وكأنه يخبركِ في رسالة مختصرة بأنه دائمًا ما سيجد طريقه للعودة إليكِ حتى يثبت وبما لا يدع مجالًا للشك بأنه القدر المحتوم، وليس الماضِ المدفون.. فهل تستطيع هي "الآسية" بكل ما تحمله داخل صدرها التصدي له، أم أن " العشق الأبدي" لا فرار ولا نجاة منه؟....