رجل الأعمال الشهير أدهم، الذي اعتاد أن يملك كل شيء... لم يكن يتوقع أن قلبه سيتغير في ليلة واحدة فقط، على يد فتاة بسيطة دخلت قصره كخادمة... ليخرج من تلك الليلة وهو لا يرى سواها، ويتخذ قرارًا سيُدهش الجميع: أن يتزوجها. أما رهف، الفتاة التي فقدت عائلتها وكل ما تملك، لم تكن تبحث عن الحب... كل ما أرادته هو فرصة للنجاة من ألم الفقد. ذهبت للعمل في قصر أدهم بدافع الحاجة، عن طريق صديقتها، لكنها لم تعلم أن تلك الخطوة البسيطة ستأخذها إلى قلب رجلٍ لم يُهزم... إلا أمامها.

جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه نهله داود الفيس بوك الخاص بالكاتبة : روايات بقلمي نهله داود

قصة كامله ثلاث اجزاء

مر العمر من تاليفي ليس العمل الاول ولكن من الاعمال المحببة لي شخصيا واتمنى انا تعجبكم نشرتها من فترة علي صفحتي خطوات هادئة وعليها باقي قصصى

العنيد 3 ونشرت قبل كده العنيد 1 و2 علي صفحتي الشخصية ع Shimooelwady@yahoo.com

كل سنه وكل ام طيبه وبخير

كره كل النساء و انتقم منهم اعتبرهم وسيلة لمتعة رخيصة. متعة لليلة واحدة ثم يرميها و لا ينظر إليها مرة أخرى. قابلته تحدته احبته و حاربت عناده بكل ما تملك من أسلحة. قاومها و قاومته الى ان تمكنت من ان تنزع عنه نظارته. السوداء. و لكنه فوجئ بواقع عان منه الامرين. و لكن واقعه فيه حب يدق له القلب. فهل ينتصر الكره و العناد؟ ام ينتصر الحب؟

حكايه بنت اتظلمت من ابوها علشان اجبرها علي الزواج من رجل كبير في السن علشان يقبض فيها مبلغ كبير ولكن الذي حدث عكس كل التوقعات

عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .

#رواية_رومانسية لو كان اﻷلم من أي شخص ربما كان أهون ، لكن أن يكون من الرجل الذي عشقت هذا مالم تتوقعه في ابشع كوابيسها ، ان يتحول من ذلك الحنون المراعي ، العاطفي للغاية ، إلى هذه الوحشية والقسوة ، شيء حتى عقلها لم يستوعبه ، أن تريد شيء ، وأن تحبه شيء أخر ، اﻷول عندما تمتلكه سيزول كل الحماس من داخله ، لكن الثاني عالق في داخل الروح وﻻ ينتزع إﻻ أن انتزعت الروح .. قصة : بوفارديا 66 الجزء الأول من سلسلة ؛ وإني في الهوى غارق مكتملة ً