روايات قراتها سابقآ
12 stories
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 60,715,463
  • WpVote
    Votes 2,960,017
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26
أبي لم يكن إنسانًا by Lubna_Almousawi
Lubna_Almousawi
  • WpView
    Reads 6,173,872
  • WpVote
    Votes 519,622
  • WpPart
    Parts 121
الأثار التي على جسدي هيَّ من أوصلتني إلى ما أنا عليهِ الآن أنا تلكَ الطفلة التي كبرت قبلَ أن تكبر أنا تلكَ الطفلة التي أصبحت امًا لِـ طفلين وهيَّ في السابعة من العمرِ فقط أنا من قالَ عنهُ الله في محكمِ كتابهِ العزيز ( فأما اليتيم فلا تقهر )....
داويني ببلسم روحك by ShymaaAboubakr88
ShymaaAboubakr88
  • WpView
    Reads 257,210
  • WpVote
    Votes 5,994
  • WpPart
    Parts 33
الجزء الاول من سلسلة بيت الحكايا ************************** (اريد العودة لبيتي) يرددها قلب رقية بدون ادني صوت لان عقلها متيقن ان لا فائدة كن هذا الرجاء. ليس الان وهي قد أصبحت في دولة اخري تبعد عن بلدها خمس ساعات بالطائرة. ليس الان وهي في سيارة رجل لم تره من قبل في سيارته الخاصة التي ليست سيارة حقيقية وإنما شاحنة لنقل البضائع. رجل متوتر مشدود الملامح مشقوق الشفاه العلوية والحاجب الأيسر. برغم ارتجافها وحالة الفزع لن تنكر رقية ان ندباته اضافت لمظهره جاذبية خطرة كرجال العصابات. عادت تحذيرات سهر وفاطمة تقرع رأسها (قد يكون شرير يضربك يوميا.... متزوج من ثلاثة غيرك وعنده من الأطفال تسعة) (قد يكون رجل احدي عصابات سرقة الاعضاء( زادت افكارها من ارتجافها ورددت في قلبها (اريد العودة لبيتي) لم تعرف ان صوتها خرج تلك المرة مهزوزا وإنما مسموع لابراهيم الذي رد بصوته الخشن بلهجة هادئة ( لا تفكري حتي بالأمر...... لا عودة رقية.... لقد أصبحت رهينتي هنا للأبد) بمجرد ما خرجت كلماته من بين شفتيه حتي علم كم اخطأ في اختيار ألفاظه حين رأها تغيب عن الوعي (غبي وستظل غبي)شتم ابراهيم وهو يضرب المقود بعنف (ستستغرق خطتك وقت أطول بسبب الرعب الذي أثرته بنفس فأرتك الصغيرة) ************************** شيماء ابو بكر تاريخ النشر 14/3/2016 بمنتدي روايتي لا احلل نشر ا
هى و أخوتها 1 / صابرين شعبان  by user72111140
user72111140
  • WpView
    Reads 474,837
  • WpVote
    Votes 14,966
  • WpPart
    Parts 22
هى رقيقة حالمة ، تنتظر أن يأتي فارس أحلامها ، ليختطفها من وسط حصارها ، نعم حصارها ، فهى محاصرة من أشقائها ، فهل يأتيها حقاً من يخترق درع حمايتها ، ليس واحد فقط ، بل أربعة ، تتمثل في أشقائها
و إني في هوى خاطفي متيمة by user72111140
user72111140
  • WpView
    Reads 326,295
  • WpVote
    Votes 13,458
  • WpPart
    Parts 55
حكمٌ أطلقه قبل أن تثبت إدانتها.. و لما أراد الطعن به أزفت ساعه رحيلها... تاركةً إياه بين ندمه و بين طفلةٍ ضلّ سعيه إليها.. ليخرّ صريع الحسرة و العجز و نفسه تيأس من خلاصها... ليسوق شقيقه إليه ملاك الرحمة مخطوفةً نائيةً عن دارها.. و لتعدو خلفها رفيقتا الدرب ليقتسما معها مصيرها.. و بين نوى المسافات و لوعة الأهل ... و بين تهور أخٍ و حكمة آخر عَظُم الأمر و لم يكُ سهل.. فدقّ ناقوس الهوى و الحب على حياتهم قد حلّ.. لتغدو كلٌّ منهنّ متيمةً في هوى خاطفها..... و عذلت أهل العشق حتى ذقته فعجبت كيف يموت من لا يعشق و عذرتهم و عرفت ذنبي أنني عيرتهم فلقيت منهم ما لقوا
شتل عنبر  by wasank
wasank
  • WpView
    Reads 6,882,663
  • WpVote
    Votes 582,608
  • WpPart
    Parts 154
قصة اجتماعيه. تتمحور أحداثها. على صديقين. يجمعهم. الصداقه. والمحبه الصافيه. والقرابة. والنسب تمتد. قصتهم. لأولادهم. وأحفادهم ترى. هل تعيش. الصداقه الصافيه
زوج اختي( سلسلة حب محرم) 18+ by HalaOmar
HalaOmar
  • WpView
    Reads 15,376,410
  • WpVote
    Votes 223,744
  • WpPart
    Parts 46
هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته
لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية by HaboOoshy
HaboOoshy
  • WpView
    Reads 614,030
  • WpVote
    Votes 5,843
  • WpPart
    Parts 82
يومَ الفراق لقدْ خلقتَ طويلا لم تُبقِ لي جلداً ولا معقولا لَوْ حارَ مُرتَادُ المَنِيَّة ِ لَمْ يُرِدْ إلا الفراقَ على النفوسِ دليلا قالوا الرَّحِيلُ فَما شَككْتُ بأُنَها نفسي عن الدنيا تريد رحيلا الصَّبرُ أَجمَلُ غَيْرَ أَن تَلَدُّداً في الحُب أَحرَى أَنْ يكونَ جَمِيلا أتظنني أجدُ السبيلَ إلى العزا وجدَ الحمامُ إذاً إليَّ سبيلا! ردُّ الجموحِ الصعبِ أسهلُ مطلباً من ردِّ دمعٍ قدْ أصابَ مسيلا ابو تمام بقلم طيش
الل�هيبُ في عينيه/مكتملة by babosweet
babosweet
  • WpView
    Reads 546,775
  • WpVote
    Votes 12,106
  • WpPart
    Parts 22
تواجه نظراته الملتهبة بغضب .. تفاحة آدم التي تصعد صعودا و هبوطا .. ولكنها لم تهتم لكلّ هذا .. مع أنّ غضبه لن يرحمها ، و استفزته بشكل جنوني !! و لكنها أيضا معها كلّ الحق !! قال وهو يتقدم منها بخطوات بطيئة بتهديد/ انتي ملكي !! و املاكي ما بقبل أبداً أتقاسمهم مع غيررري و خاصة إذا كان هالملك زوجتي !! قالت بتحدي/ أنا ملكك يعني ؟ هز رأسه و وضع يده على الجدار بجانب رأسها/ و لآآخر يوووم بحياتك !! تكتفت بجراءة/ و انت ملكي !! انت الي اناااا !!! رفع حاجبه/ شيخ القرية ملك للكل !! ما بيملكو شخص واحد بس !! أنزلت يديها و قالت بعناد لم يرَ مثله أبدا في حياته/ اه شيخ القرية ملك للقرية !! بس يووسف ملك الي !! و لم يكن لديه الوقت ليتساءل عن سبب تغيّرها من فتاة خجولة الى أخرى جريئة .. هي التي لم تكن يوماً تبحث عن الحب ، رأته هو أمامها فأحرقها ذلك اللهيب في عينيه !! ***النّسخة المُعدّلة. كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet
الوجه الآخر 1 /مكتملة by babosweet
babosweet
  • WpView
    Reads 43,781
  • WpVote
    Votes 1,721
  • WpPart
    Parts 9
لم يكن لدي فرصة لأقاومه! فهو أقوى مني بكثير! كنت كالريشة بالنسبة له إن نفخ عليّ أطير! وامتلأ قلبي بالرعب حين شدني من يدي ليوقفني أمامه حيث ظهري للباب! بدأت بهزّ رأسي ب'لا' ! لا تفعل! لا أستطيع تخيّل نفسي حين ينتهي مني! كيف سأعيش؟ أعلم أنهم سيتركوني لأعيش حتى أتعذب أكثر!! لم أكن أفهم ما يجري.. فهو يستمر بالنظر لي دون أن يفعل شيئا بينما ينظر الى الباب بين الفينة و الفينة. و فجأة عادت لي صورة أبي وهو يرمي بنفسه للموت من أجلي. ولم أكن على استعداد بأن أجعل موته يضيع هباءً! حاولت أن أتملص منه! صرخت! شتمت! كل من في المنطقة، من بقي حيّاً، عرفوا ماذا يجري لي من صراخي فقط! هددته و ضربته! ولكن كل هذا لم يجدي نفعا.. في اللحظة التي انفتح بها الباب ، فأطبق هو شفتاه على خاصتي وهو يجذبني من شعري نحوه. كان مجنونا.. مجنونا! شعرت برغبة في الاستفراغ! دفعني للحائط فتأوهت بألم من ظهري.. بينما هجم علي كالوحش وهو يمزق ثيابي. وحينها، سمعت صوت إغلاق الباب أثناء صراخي و بكائي.. محاولتي اليائسة بإبعاده عني! رماني في الزاوية على الأرض، نظر لي بنظرة لم أفهمها ! و حين يكون للحرب وجهٌ آخر... كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet