تائه في الانتقام
قصه منقوله للكاتبه نورا ناصر قصه رجل يبحث عن الانتقام وظالته مسؤؤل بالدوله العراقيه فيقف في طريقه امراه فيخير نفسه بين قتلها وازاحتها من اكمال طريق الانتقام وبين عشق جاء متاخرا
قصه منقوله للكاتبه نورا ناصر قصه رجل يبحث عن الانتقام وظالته مسؤؤل بالدوله العراقيه فيقف في طريقه امراه فيخير نفسه بين قتلها وازاحتها من اكمال طريق الانتقام وبين عشق جاء متاخرا
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
تدور احداث قصتي علئ اولاد الاعم وغلطه الحب _ولعلّها حين أرادها الله أن تأتي مُتأخرة،تأتي أعظم وأكرم مما لو كانت قد أتَت باكرة. للكاتبه: ود الباشا ماحلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي (ذمه)
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
ها أنا قد بدأت مسيرتي بين غابات الدنيا ووحوشها ** وها انا اترك اثر في كل خطوة للامام لكونها درس !! وليست للعودة ...؟؟
هربت بأوجاعي الى المجهول.. لاتخلص من الظلم والظالمين.. ومن اهات الحب الضائع امامي.. متجهه نحو طريق اظلم.. باحثة عن خيط امل.. يا ترى هل سألمح النور فيه.. ؟! حكاية سمر الجزء الثاني. بقلم زينب ماجد..
-انتة اكثر واحد اكرهه بهاي الدنيا اموت منك اكرررررهك - خلي اشوف شلون تكرهيني ورا ما اكسر عينج الصلفة هاي - استهدي بالرحمان ابني وصلي على محمد - عليه افضل الصلاة والسلام من هذا اليوم وهل ساعة وهل دقيقة عشق صارت نهوتي نهوة غضب - لا فدوة يمة غضب لتسوي هيج وتكسر بالبنية احجي شي مصطفى تقدم علية- استمتعي بحياتج هسه على...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
حسناء من الجنوب ، بطل من الفلوجه جمعتهم الدنيا في تكريت في ظل اصعب مرحلة مر بها العراق وهي دخول داعش. ترى هل لهما من الحب نصيب. قصه حقيقيه حب_عاثر بقلمي نورا ناصر