فتاة مسيحيّة تجد نفسها في ليلة واحدة شاهدة على جرائم مروّعة، تُرغِمها أن تشيخ ثلاثين عامًا. تهرب مع شقيقتها إلى تركيا، ولا تملك عن القاتل المجهول سوى إشارة واحدة يتركها خلفه: الحرف F يتوهّج بالدم. مَن يكون هذا الطيف الغامض؟ وما غايتُه منها؟ بين دهاليز الحبّ ومكائد الانتقام، تتشابك الأقدار وتنكشف الألغاز تباعًا في رواية «شخوص متداخلة»؛ عمل بوليسيّ دراميّ مشوّق يأسر القارئ حتى الصفحة الأخيرة.

رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..

ها يا مرايتي تحديتج بيوم من الايام وكتلج زمزم انثى وراح تلبس بدلة عرس هاي اني اليوم واكفه كبالج بالبدله اني زمزم معنى اسمي البئر المباركه بس معروف الزمزم ماء لا لون له ولا رائحة ولا طعم، فضلاً عن أن ماءه حلو نقي يخلو من أي ملوحة أو مرار، ولا يتغير لونه ولا رائحته ولا مذاقه وانا مثله بالضبط ....فقط لاني #علي#زمزم#سيف

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟

افتح الابواب واكتشف بنفسك وصف هذه القصه

قصه حقيقيه للمبدعه الكاتبه يارا الياسري تمردت فانكسرت بنهوه ،💔 ضلم التقاليد للفتيات وضلم الفتيات انفسهم بااختيار الطريق الخطا ... شيخ متكبر لايعرف الكلام الحلو وفتاه يملاه العشق والغرام....ينهي عليهه ليحميهه .....

ماراح احرك القصة اقرو البارت الاول وقررو

القصة حقيقيه وابطال القصه حقيقين ولكن بعض من احداثها من وحي الخيال القصه عن رجل يعشق النساء كان يطمح باان يجد بكل امراة شي ما رجل قلبه من كثرت العلاقات اصبح من جليد ولكن لكل قلب نهايه المقدمه ـ كانت تعجبني السمراء وتجذبني الصهباء وعشقي البيضاء الشقراء انا اهوى الفاتنات ولكل واحدة منهن ميزة ولكن كانن جميعن علاقات تنتهي عندما اريد انا