قائمة قراءة smsm567
57 stories
تمرد صحفيه بقلمى {دودومحمد} by dodomohamed13
dodomohamed13
  • WpView
    Reads 548,670
  • WpVote
    Votes 8,015
  • WpPart
    Parts 7
المقدمه لقاء صحفى جمع ما بين اثنين التمرد والكبرياء فماذا سيكون ؟؟؟؟ هى انا انثى التمرد لا تعرف الاستسلام ولا الخضوع من يفكر يقف فى طريقى لا يرى النور سأجعله محطمن وعبره لكل من فكر التلاعب بى انا الانثى التى لا تعرف الانهزام طيلة حياتها سوف ابقى فتاة احلام كل شاب يرانى ولكن عفوآ يا جنس ادم الانثى خلقت لتكون ملكه على عرش قلبك وليس خادمة لك سأظل انثى التمرد فخوره بنفسها مهما طال الزمان هو انا رجل الكبرياء والغرور اجعل من حب النساء عطرآ لي عفوآ ايها الانثى خلقتى لتكونى جزء من شهواتى خادمه لي خاضعه لرغباتى فلا عيش لكم بدون الرجال هى ليس لكم وجود بدون النساء فمن جاءت بيك إلى الحياه إمرأه يا أدم هو سر وجودكم فى الحياه رجل يا حواء هى وهو اذا لنبدأ الحرب ونرى من الاقوى
ندبات الفؤاد  by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 2,574,011
  • WpVote
    Votes 105,831
  • WpPart
    Parts 34
ستظل ندبات الفؤاد دفينة الجزء المظلم بداخلنا...لا دواء ولا فرار منها، حتى تغمرنا بضلالٍ يمزق أرواحنا الشاردة في فلك ماضينا الضائع!. ندبات الفؤاد الجزء الاول من سلسلة مابين نبضات القلب وندباته
 رواية منكَ وإليكَ اِهتديتُ by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 1,722,978
  • WpVote
    Votes 78,000
  • WpPart
    Parts 44
"وما كان الحب سوى هداية للضالين " رواية رومانسية اجتماعية الجزء الثاني من سلسلة "ما بين نبضات القلب وندباته " الجزء الاول "ندبات الفؤاد " الخاص بـ سليم الشعراوي وشمس " والجزء ده خاص بـ " زيدان الشعراوي ومليكة "
خارج اسوار القلب by Dina-Hammad
Dina-Hammad
  • WpView
    Reads 1,206,548
  • WpVote
    Votes 22,576
  • WpPart
    Parts 33
توفى زوجها وظلت على ذكراه وهى سعيدة بهذه الذكرى ولكن واجهتها مشكلة وكان حلها الوحيد ان تتزوج من آخر فماذا تفعل هل تخون ذكرى زوجها . . . . . مبدئيا الرواية مش بتاعتي هى لكاتبة رائعة اسمها صابرين الديب لما قرأتها عجبتني ف قولت لازم اشاركها معاكوا وخصوصا اني ما لاقيتهاش على الواتباد ان شاء الله هانزل كل يوم بارت اتمنى انها تعجبكوا زي ما عجبتني
أبابيل by user781zxannaszx
user781zxannaszx
  • WpView
    Reads 24,290
  • WpVote
    Votes 485
  • WpPart
    Parts 22
خيالي
اكستاسي by ManarRefaat640
ManarRefaat640
  • WpView
    Reads 529,542
  • WpVote
    Votes 27,372
  • WpPart
    Parts 67
أريد أن أظهر للعالم كيف يكون الظلام في بعض الأحيان جميلا اكستاسي عبد الهادى العمشان
وللحديث بقية! (الفصول كل أحد +المشاهد ) الجزء 6 من حد العشق(الفصل الثالث ) by EmanOmarWrites
EmanOmarWrites
  • WpView
    Reads 9,205
  • WpVote
    Votes 216
  • WpPart
    Parts 17
من اليوم فصل جديد كل أسبوع علماً بأن المشاهد ضمن الفصول كل أحد في التاسعة مساء
الآن،فقط أجيبك؟[الجزء الخامس من سلسلة حد العشق]! by EmanOmarWrites
EmanOmarWrites
  • WpView
    Reads 82,785
  • WpVote
    Votes 1,258
  • WpPart
    Parts 15
"اجمعهم... تعرف الجواب!" هنالك أسئلة عبثية، بلا إجابات! وإجابات مغلفة بأسئلة أخرى، إجابات تتدثر بـ إيماءة خفيفة.. بـ رائحة عطر طفيفة... بـ بقايا الطين وذرات التراب العالقة تحت الأظافر... وماضٍ يلتف حول نفسه... كأنما يحوى سرّ الأبدية! إجابات ضائعة تحوم في الأفق، كغيمة معتمة فوق الرءوس... لا يهطل غيثها، فتشفي الغليل.. ولا تنقشع غمامتها، فتحلّ خلفها شمس الغفران. لكن، كل ضياع هو ذريعة للقاء،، والإجابات الضائعة.. سيأتي يوماً ذاك الذي يجدها! وإذ اتضح، يا عزيزتي، أنكِ سألتني يوماً عبثاً... لكنني، وفقط الآن،، أستطيع أن أجيبكِ!
عجباً   لغزال[الجزء الرابع من سلسلة حد العشق]! by EmanOmarWrites
EmanOmarWrites
  • WpView
    Reads 74,307
  • WpVote
    Votes 1,189
  • WpPart
    Parts 14
"الثأرُ ثأرٌ، عزيزي... وأنتَ تدين لي باثنين!" بالرابعة كنتُ، والعاشرة أنتَ... حين جلستُ أتلاعب بجدائل غزالي، أتذكر ذراعه الخشبي المفقود؟ أظنني تشبثتُ حينها بعود الخشب المكسور.... والتساؤل يغمرني: أتُرى ذاك الفتى صاحب الظل الطويل يعرفني؟ أتُراه يأتي؟؟ وحين كبرتُ، أعلنتُ نفسي مِلكَك! كنتَ دائماً تضحك وتقول: أتذكرين عود الخشب المكسور؟! بالسادسة عشر كنتُ، والثانية والعشرين أنتَ... و[أنتِ طالق!] تحول بيننا،، والثأر! بالرابعة والعشرين كنتُ، والثلاثين أنتَ... [إنني عائدٌ إليكِ]... وكان الثأر،، مرة أخرى! آه... ألم تدرك الأمر بعد؟ مفقود: ما كنتُ أظنه عائداً للأبد!
ويحسدونني[الجزء الثالث من سلسلة حد العشق]! by EmanOmarWrites
EmanOmarWrites
  • WpView
    Reads 76,170
  • WpVote
    Votes 1,221
  • WpPart
    Parts 14
"صنعتُ رجلاً،، مرتين.... ولَم أجد أيّ الرجلين!" عنّي يتحدثون... وتتناقل الكلمات بأسماعهم، يقولون: تجمع بين الفتنة، وعلو النَفْس؟ مثقفة، ذات حسب ونسب؟ كانت خطيبة رجل مثالي؟ وزوجة رجل أكثر منه مثالية، الآن! وحين يُسَاءِلونَك: ماذا بعد؟ وها هي قد حققت كل ذاك، ماذا ينقصها؟! يزمّون الشفاه، تتلاقى الأعين... وتشرع الألسنة تلوكــ[ني]! ويحسدونني... كلما رآني أحدهم حدّق، وكلما حدق... شعرتُ بنفسي تتحلل! مع كل كلمة، أتناقص تدريجياً.. ويزداد ذاك الثقب فتتسرب روحي غصباً! ويحسدونني،، يالـ سذاجتهم! يقولون: وما أدراها بتعاسة الحال؟ ... ليس لديكم أدنى فكرة! ...