تشانيول متحدث بالراديو المسائي . يتحدث عن المواضيع التي تقوم بِجذب المراهقين والمُرهقين ويقوم بحل مشاكلهم ومُساعدتهم . لكن ذات مساء .. قبل إنتهاء برنامجه المشهور - أعطني مُشكلتك - بدقائق أتى اتصال من شخصٍ ما جعل الفوضى تعُم بالطاقم بأكلمه بسبب أسألته الغريبه . «Private/خاص بالمتابعين» Cover by: MrHavre❤️❤️
#لا ادري هل هي نزوة ورغبة ام حب حقيقي . . ....ماذا.... ....ارغب بجسدك فقط... ...فل تذهب للجحيم... ...الجحيم بانتظارك ايتها المثيرة... . . #حينما تختلط بينك الامور هل هو مغتصب سادي ام شاذ حينها اتيه في حيرتي . . #الرغبة تقتل الجسد عرق يتصبب وتاوهات في كل مكان . . ...ذاكرتي تخونني احيانا لم اعد اتذكر شيء...
يقال ان التمرد هو أسمى مراحل الشجاعة والتملك هو اسمى واعلى مراحل الغيرة وهنا سطور روايتي وكلماتي ستتراقص بين ثنايا جموحها وتمردها و كبريائه وتملكه وهنا ربما سينشأ ويتكون عزف الروح ليعزف لحنا وسيمفونية .......يهواها العاشقين ربما ستتعالى نبضات قلبين من يعلم ؟ فالحب دائما ياتي بدون استاذان ليعيد الحيات الى قلب لا ينبض...
في بعض الأحيان ... تريد أن تتحدث و لكنك لا تعلم ما تقول !! تريد هدفا و لكنك لا تعلم ما هو !! تريد شخصا لكنك لا تعلم من هو !! تريد دافعا لكنك لا تعلم من أين تستمده !! تريد .. تريد .. و تواصل الرغبة و البحث لكنك في نهاية المطاف ستتيقن أن وقتك الضائع كان عقيما بزمن الغدر و الملكوت ... و أحيانا أخرى تشعر بشيئ .. تتحسسه...
[فتى الكنيسة أصبح سيء] الفتى المخلص للدين، بيكهيون. يعيش حياة غاية بالملل. و رغم إعجابه الشديد بالمشجعة المعروفة بمدرسته،كيم تايون، الا انه مؤمن ان العذرية صفة يجب ملازمتها حتى يحين الزواج. يعتقد أن العفة أمر واجب في الحياة، تماماً مثل أمر إبقاء درجاتك المدرسية مرتفعة. يكره بيكهيون بعمق، و من كل قلبة الصديق المجرم ل...
تَعلَمون عِندما تَشعُرون بِالندم لتسرُعكم بِأختيَار القَراراتِ ؟ اذاً هَذا ما شعرتُ بِه تَماماً عِندَما قمتُ بِقبول أضـافة ذَلك المًستخدم 'بيكهيون' لقد بدأتُ مُحادثةٍ معهُ...ولَم اتمكن ابداً مِن انهائِها "فيوليت خاصتي سأقوم بأختراق هاتفك" "ارجوك لا تفعل" "حقاً؟..اذاً أحبيني"
بعالم موازي ، قد نحظى بحرية لم نحلم بها من قبل ، قد نجد كيان لم نجد مثله بأرض الواقع. ربما أرض الواقع لم يكن المكان المناسب لنا ، ربما بدايتنا لم تتم بشكل لائق. بعالم موازي ، قد تعجبك حمرة عيناي التي كانت تخيفك ، قد يُسمح لنا بإطلاق العنان لأجنحتنا. ربما تسمحِ لي برتبة أعلى من جندي مجهول مهمش. ربما لم أكن نجم في سماء...
تشانيول يَجِد شيئاً مُثيراً للإعجابِ على حاسوب بيكهيون المحمول، مما يؤدي لنمو إهتمام مُفاجىء بالأَصغر. هل سيَكتَشف بقية الأعضاء هذا الأَمر؟ أم سينجحان الإثنان في الحفاظ على سرّهما مخفيّاً؟ Started: 28.9.2017 Finished: 'uncompleted yet' فانفيك مُترجم - جميع حقوق الكتابة و خيال الأفكار تعود إلى @Abbyy123 على Asia...
"سَأتغير لأجل عيناكي وروح الملائكة النقية المحتجزة بداخل جسدك" . . . قلوب محطمة | 실연 . . احتويني بدفئ حضنك وداعبني كطفة صغيرة، ابعد عني الوحدة المظلمة وبرود من حولي..بين ذراعاك رأيت موطني وبداخل قلبك رأيت الخير تغلب على الشر والجمال تغلب على القبح، رأيت روحك النقية والتي لا تشوبها شائبة تحذير ↵ قد تحتوي الرواية على ع...
الاسم بالنقليزي : THE STALKER الاسم بالعربي : المطارد الابطال : بيون بيكيهون / كيم دينا - - - - كيم دينا فتاة جميلة من اصول كورية عاشت بامريكا و انتقلت مع عائلتها للعيش بكوريا من اجل بداية جديدة و افظل... لكن هل ستتغير حياتها للافظل؟ او للأسوء؟ تمنو الحظ لبطلتنا لانها ستحتاج الكثير منه
-عزيزتي...أنا بحاجةً أليكِ هذه ألتراكمات من أللهفة جعلتني أبدوا بمظهر سيء أمامكِ و أمام نفسي... ١٣ سبب ، لماذا ؟
. . الهدوء والصخب، صفتان متضادتان، وكذلك نحن! احياناً اشعر ان كل منا قادم من عالمٍ مُختلف.. ولكنني وبطريقةٍ غريبة انجذب لذلك الاختلاف لم اجرب هذا الاحساس مطلقاً من قبل! مهلاً هل هذا هو الحُب؟ هل انا... واقع بحبّك؟ . . روايتي الأولى؛ بدأت Feb 2015 انتهت Jan 2016
ينتقل مجموعة من الاصدقاء للعيش معاً كتجربة جديدة لتنقلب حياتهم إلى سلسلة من الحوادث الخطرة المفتعلة من قبل ملاحق مهووس . Starting January 18, 2018 Ending January 8, 2020
بين الواقع والخيال لكن بأيهم سأكمل حياتي! حبك كان مثل السهام يصوب الهدف نحو قلبي ويدفن بأعماقة. لكنة بلنهاية يسبب جرحاً عميقاً بداخلة وقد يؤدي الي موتي!
امسكِ بيدي ، لا تُفلتيها ! أنا أُريدك ، أنا أُحبك ، كوني معي إبقي بِ جانبي ، لِماذا رحلتي ؟ هل أنا سيء ؟ هل فعلتُ شيئًا خاطِئًا ؟ قولي لي أجيبيني ! س أُصلح كل شيء لكِن لا تبتعدي .. ألم تعديني أنكِ ستبقين معي ؟ لِما رحلتي وأفسدتي كُل شيء ؟ لِما أخذتي قلبي ورحلتي ؟ توسطتِ قلبي ، غزوتِ عقلي ، وملكتِ روحي ! لِما أحببتُك ؟...
