المراهقه و الاربعيني
منفوووله للكاتبه زينب ماجد
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
من راح تقرون القصه راح البعظ يتعجب من احداثهه ويظل يسئل هل صح اكو هيج شي ممكن اكو دمار بهل شكل معقوله اكو غدر بهل شكل معقوله اكو حب بهل شكل معقوله اكو ناس تأثر عل ناس بهل شكل نعم اكو صدكوني واكثر بزمانه اكو عجب راح انزل الكم صور ابطال القصه طبعا القصه حقيقيه ميه بلميه لاكن اكو تغيير بلاسماء ارجو ان تستمتعو بلق...
بين احقادهم التي عشناها في مرحلة الطفوله وبين اجوائهم العاصفه احيانا والهادئه بعض الأحيان عشنا هذه المرحله بحلاوتها ومرارتها كنا أطفال صغار لانعرف كيف تدار الأمور وكيف هم ينظرون الى المستقبل كنا نمرح ونلعب نحزن ونفرح لايهمنا امرهم فرحو هم ام حزنوو لأن الأمر لم يعد يهمنا كنا نراهم يوم هم احباب ..ويوم تعلا اصواته...
رجل عانى من الم الحب وتحمل مراره . وسارَ في دروب تائهـة ومتعرجة من اجل حماية من يحب والوصول لقلبها فهل سينجح بالوصول لمبتغاه . وهل يستطيع حماية طفلته ومعشوقتـه فجر من ظلم البشر وحقدهم .. (الكاتبة شمـس )..
قصه واقعيه حقيقيه ممزوجه بالخيال لفتاة عراقيه تعاني اخوانها المدمنين لتتعرض لمحاولة اغتصاب فتنهزم ومن ثم تبدٲ حكايه اخرى مع الحب... بقلمي زينب ماجد🌹
قصةٌ تذوب الروح فيها وتولد من جديد.. قصةِ سقم ودواء..فرح وبكاء..عتمة ونور.. كل شيء في تضاد والفرحة مخدر وقتي فيها.. يتم..ظلم..عتمة ثم نور..فهل يبستم الحظ لها ياترى!! #Rose
التضحيه بنفسي ومستقبلي و كل ما املكه كانثى من اجل اهلي من اجلك يا ابي ويا امي ويا اخواتي واحبتي كان يامكان كان عندي اهل وعايشه باحله مكان بس هذا كان في الزمن ::- كونك رجال وصدك رايد دم كاني كدامك وهذا لسلاح ::-هاهاها وانتي شنو اريد رجال مو مره دكابلني لازم ماكو زلمه هنا بمضي...
عشق يولد في مدينة البصرة.. يمر بدروب طويلة ومتعرجة .. فهل سيصمد هذا الحب ام يتلاشى قبل اكمال الطريق ..