ربع دستة ظباط بقلم / اسماء جمال
اكشن
" الإنتقام طبق يفضل أن يقدم باردًا " جملة لا يفهم معناها سوى أصحاب القلوب المُغلفـة بنيران الحقد والإنتقام ولا عليهم فقط سوى الصبر من أجل نيل المُراد.
اشقاء لايعرفو ن بعضهم لياتي الجد ويعمل علي تجميعهم ومعهم اخواتهم من الام لان هؤلاء الاشقاء من الاب فقط فماذا سيحدث للاخوه وماذا سيحدث مع اخوات الاخوه الموضوع كبير كبير يلا نشوف
المقدمة هي ليست متهوره في لحظاتها المصيرية .. لكنها تصبح مجنونة بسبب افعالها عندما يتعلق الامر ب اصدقائها الذين هم اغلى ما تملك .. و يتحكم عقلها بها عندما تكون مع حبيبها االذي ولد من رحم التهور .. ولكن مع نفسها وتوأمها يتحكم بها واقعها الذي يحجب رقتها الانثويه .. هي عبارة عن خليط من الانفعالات والافعال .. خليط عجيب جم...
هما طفلان احبا بعضهما كثيرا ليسافر هو مع اهله لسنين وطول هذه السنين يكبر حبهما لياتي يوم ويعيشا مع بعض دون ان يعلم انها اثيرة قلبه وهي لا تعلم انه سجين قلبها
إلى كل من يعشق الكوميديا... اهدي إليه طاقة من الضحك والسعادة، واكثر من ذلك، ستجد قارئي العزير،مزيج مختلف من الاثاره والاكشن والتراجدي بجانب الكوميدي.. اتمني ينال اعجابكم
رومانسى عندما يجتمع ارمل بأولاد مع ارمله معها أولاد في فيلا واحده فماذا سيحدث بين الابناء تابعونا في ارزاق ولن تندم علي قراءتها
يمكن أن تعيش حياه ..... مغلفه بالحرمان احيانا ....والبخل احيانا ..... وقسوة الظروف .... التى تظهر طباع من حوالك ..... كنت فقيرا محروما من المال .. ولكنى لا أحرم من الحب والعطف يوما .... عشت غنيااا يظن البعض ان لا ينقصنى شئ ولكن تنقصنى الحياه واحضانها الدافئه ...... أمومه تنقصها الاولاد .... واولاد ينقصهم دفئ الامومه...
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
*الرواية تعتبر ثاني أعمالي الإلكترونية ومنذ سنوات طويلة، لذا ليست الافضل في السرد وكذلك الحبكة، إذ أنها ما تزال قيد التعديل، لذا إن لم تعجبك فلا بأس يمكنك تخطيها وقراءة أعمالي الأخيرة فهي أكثر رقيًا وتطورًا من حيث كل شيء * الجزء الثاني لرواية لعنة الفراعنة؛ حيث نستكمل رحلتنا مع ميسرة وعائلتها الكريمة ....
لكل الا منتظر خادمتى ولكن الجزء التانى ان شاء الله من الساعه 7 يوميا أصبحنا عائلات .. مليئه بالقصص والروايات .. نربى أطفلا واجيلا .. نواجه ونعانى من كثيرا من المشاكل .. فا منها الطريف ومنها المقلق ومنها المضحك .. تكبر أطفلانا يوميا بعد يوم وتتغير ملامحنا وتزداد المسؤليه كثيرا على عاتقنا ... سانعيش معهم وبهم أجواء...
فتاه تذهب لزيارة والدتها ، ولكن تلك الزياره تقلب حياتها جحيم ، ومن ثم تكتشف سر مخفي وهو مقتل والدتها الغاليه
المقدمه نبضات قلبي تزاد انهيارآ تخوفآ من فقدانك فأنها تعلن حالة الطوارئ فلا حياة بدونك، تألمت فتعلمت أن من أراد شئ فلا يجوز له الاستسلام لذلك أصبح قلبى يقاتل فى سبيل البقاء و لا يقبل الهزيمه