أخيرًا ، أعطت الدولة فو تشي ، الوريثة الغامضة التي طورت تقنيات لا حصر لها. في البداية ، أغلقها الأخوان لو عندما انضمت إلى عائلة لو. ومع ذلك ، بعد قضاء بعض الوقت معها ، بدأوا في الاحماء لها وتناوبوا على إظهار حبهم الأخوي لها من خلال إلقاء المال عليها. كان لو يومو يقول ، "أختي جاءت للتو من الريف ، لذلك لا تخيفها." كان لو يوشين يقول: "أختي هشة ، لذا لا تتنمر عليها." كان لو يوباي يقول ، "أختي ليست جيدة في الدراسة ، لذلك لا تضحك عليها." ومع ذلك ، سرعان ما اتضح لهم أن الفتاة الصغيرة من الريف لم تكن كما تخيلوا. في أحد الأيام ، التقط أحد المراسلين صورة لأستاذة تحمل حقيبتها وتتناول معها وجبة طعام. قال الأستاذ ، "هي أستاذتي ، وأنا تلميذتها." فوجئ الحشد. "ماذا او ما؟" في يوم آخر ، التقط مراسل مختلف صورة لرجل أعمال يقدم الشاي. قال قطب الأعمال ، "إنها مديري ، وأنا موظفها." صُدم الحشد. "ماذا او ما؟" في يوم مختلف ، رصدت مجموعة من المراسلين أكبر شخصية بارزة في الرياضات الإلكترونية تنحي عن عرشها وساعدتها في التخلص من الحثالة. قال كبير wig ، "أوقفوا كل هذا المضايقات والشائعات. إنها الراعي ". سأل مستخدمو الإنترنت ، "كم عدد المؤيدين لديك؟ ردت البوابة الرسمية للبلاد ، "نحن أقوى داعم لها".

لقد ولدت في عائلة ثرية ، لكن تم تبادلها عند الولادة وحصلت على حياة مختلفة. نشأت في قرية. بمجرد أن أتيحت لها الفرصة لتغيير حياتها ، تم أخذها منها ، وأجبرت على الزواج من أجل الزواج من أجل الزواج من أجل شقيقها الأكبر الذي يعاني من تحديات نفسية. في النهاية ماتت بشكل مأساوي. اعتقدت قو يان أنه إذا كان من الممكن أن تولد من جديد ، فإنها ستجعل أولئك الذين قاموا بالتنمر والإهانة يندمون على كل شيء! بعد أن ولدت من جديد مع قوة عظمى ، أصبحت حياتها مختلفة تمامًا. "مع كل من المهارة الطبية والقوة العظمى ، تبذر ، ارتجف بالنسبة لي!" "أنت أيضًا أيها الفتى الوسيم ، لقد أنقذت حياتك ؛ ألا يجب أن تتعهد بالزواج مني؟ " ابتسم لو يي بفظاظة. "بالتاكيد. فقط أخبرني يا يانيان ، كم مرة تريد مني التعهد كل ليلة؟ "

كان الشاب المفقود لعائلة لينغ ضعيفًا ، ولديه مؤهلات متدنية ، وكان قبيحًا ومُتنمرًا في كثير من الأحيان. في النهاية ، تم دفعها إلى النهر المتجمد من قبل منافسها المزعوم. ومع ذلك ، عندما فتحت عينيها مرة أخرى ، كانت نظرتها باردة لكنها آسرة! لقد تغير كل شيء بشكل جذري! عندما تلاشى مظهرها القبيح ، أصبحت ذات جمال منقطع النظير. عندما أظهرت موهبتها الرشيقة وموهبتها ، كان الأمر يعمى ويصيب الأرض! أنا من عشاق الطعام وأنا فخور بذلك. لدي لسان سام لأغضب الناس حتى الموت ، لكنني لن أعوض حياتي. سيبذل كل الرجال الوسيمون كل ما في وسعهم فقط ليجعلوها تبتسم ، الأمر الذي أثار رغبته في السيطرة عليها وامتلاكها. ومع ذلك ، في النهاية ، كان هو الذي سيطر عليها ...

في حياتها الماضية ، لم يكن لديها من تعتمد عليه وتوفيت وحدها في السجن. لكن الآن ، ولدت من جديد ، منحت فرصة ثانية. حصلت على الإرث. تنشيط البعد الفضائي الغامض. درس الطب وأصبح طبيبا عبقريا. افتتح عيادة. أسس شركة. اشترى منزل وأرض. وجدت أقاربها بالدم. أصبحت قيمتها أعلى وأعلى. أصبح نادي المعجبين بها أكبر وأكبر. "السيد الشاب ، سيد عائلة Zhao الشاب زيف مرضًا وذهب إلى مكان Miss الصغير لتلقي العلاج. . . " قال عبد. "كسر ساقيه! تفشل أعضائه! مرض مزيف؟ سأجعله مريضا تماما! " قال رجل. "نعم! لكن سيد شاب. . . ماذا تفعل؟" قال العبد مرتبكًا. انتهى الرجل من ابتلاع مجموعة من الحبوب منتهية الصلاحية وقال ، "أنا مريض ، يجب أن أذهب وأبحث عن زوجتي لبعض العلاج!" عدد الفصول: 1436 الحالة : مكتملة

..لاتعلم هل انت منبوذ ام انهم لا يرونك حقا.. فتى عاش طفوله سيئة جرب الوحده والتجاهل وعدم الإكتراث ادرك انه غير مرغوب به و لا يدرك السبب حتى ..... نشأ بين مقت زوجه ابيه وتمرد اخوته غير الأشقاء الى حب اصدقائه وغموض حاضره ليتم في يوم وليله اتخاذ قرار بسفره الى فرنسا بإصرار من زوجه ابيه لإبعاده عن العائلة وخاصه ابنائها ...جرّب في غربته عن موطنه كل ماقد يجول بالأذهان وعاد مصقولا من جديد ليقوم بفتح ماطوي من صفحات وتمزيق ماكتب من كلما الإعتذار ليحيي ماطمسته الأيدي ويكشف سر مقتل والدته ... كريستيان بحده:سأتذكر وأقسم حينها سأري الجميع من يكون كريستيان رودلف. ¶حرب الإبن¶

-Romance حلمي... ماهو حلمي...؟ أهو العيش بسلام..؟ كيف سأتمكن من فعل ذلك وأنا جعلت من أسوء الوحوش ألد اعدائي؟ "لما قمتِ بفتح أبواب الجحيم على نفسك بجعله عدوك؟!" لعل الامر قد اخافني قليلاً الا أن جوابي كان واضحاً لن اخضع له... ولن أكون جروه اللطيف إن كان يريد اللعب ؟ حسنا... سنلعب...ولكن بطريقتي الخاصه... خلف تلك الشباك اللعينه... فلم يعد هنالك شيء يستطيع اخافتي في هذا العالم بعد الان سوى شخص واحد.. - اسوء كوابيسي ولكنني أنا... ظل الشيطان وبيديّ هاتين.... سأسترد حقي من الجميع و أولهم.... تلك الذكريات اللعينه... وبعدها سأنهي امركم تأهبوا جميعاً فسأصبح أنا اسوء كوابيسكم... ~ ~ ~ " ساتان ! ساتان! ساتان !" أصوات الهتاف تتعالى في مكان مظلم لا يمكن رؤيه اي شيء فيه فلا اضواء هناك سوى في منتصف القبو حيث تقع حلبه القتال الصدئة "كيف لها ان تهزمه؟" "هل هي بشر حتى؟ " "لابد أنها تشكل خطراً على "death hunters" ~ ~ ~ "ارجوك بيلا ، لنذهب لا تدعيهم بلحظونك" "اللعنه..!" ~ ~ ~ "سأوقعكِ بشباكي يا امرأه...فلقد حصلتي على اهتمامي " "سأتأكد من جعل هذه السنه سنه جحيم لكِ...فنحن لسنا هنا للعب و احترامك ملزوم " "سنرى من سيصمد للنهايه...."