في مملكة يلفها الظلام، حيث يحكم ملك مصاصي الدماء بقبضة من حديد، تجد ماريا نفسها سجينة خلف جدران قصره المهيب. هي بشرية... أو هكذا تظن. مع كل يوم يمر، يزداد انجذابها لهذا الملك الغامض، الذي تتناقض قسوته مع نظراته التي تخفي أسرارًا لا تُحكى. لكن بينما تتلاعب المشاعر بينهما، تبدأ ماريا في اكتشاف حقيقة قد تغير مصير المملكة بأكملها-حقيقة عن دمائها التي تحمل إرثًا مزدوجًا، قديسة ومصاصة دماء. فهل سيكون هذا الحب خلاصًا... أم بداية لدمار لا مفر منه؟

الخلفية والأسطورة: مصاص دماء ملكي يُدعى آدريان، عاش آلاف السنين، عُرف بالقسوة والعظمة. قامت عائلة بشرية قديمة بسجنه في قبر باستخدام ترانيم مقدسة، لا تُفك إلا عبر طقوس تضحية. هذه التضحيات يجب أن تشمل بشرًا من أعراق مختلفة، بدماء متنوعة، في طقس نادر الحدوث: قمر الدم. عن ليلى: وُلدت في زمننا الحديث، فتاة عادية ظاهريًا، تعيش حياة هادئة. تظهر على رقبتها علامات نادرة: دمعتان، خط منصف، وقلب عند قاعدة الخط، كلها بلون أبيض شفاف. العلامات تدل على أنها "رفيقة الملك" المختارة، وهو لقب أسطوري يعني أنها الوحيدة التي بإمكانها كسر لعنة سجنه. تظهر فتاة من مصاصي الدماء لتُخبرها بالحقيقة، وتحذرها من مصيرها. خلال قمر الدم، تتجه ليلى إلى الصحراء - موقع القبر - حيث يُحرر آدريان من سجنه. يخرج ملك مصاصي الدماء جائعًا، يجدها، يتعرف عليها، ويشرب منها، ثم يختطفها ويأخذها معه إلى عالمه لتصبح ملكته. ليلى لن ترضخ مباشرة، بل ستحاول الفرار، الإنكار، ثم القتال من أجل إنقاذ السبعة الذين يُفترض أن يُضحى بهم لتحرير الملك. ربما تفشل في إنقاذ بعضهم، مما يشعرها بالذنب ويزيد من التوتر. في النهاية، تقبل مصيرها ليس كضحية، بل كقوة تواجه الملك، لكن المفاجأة أن الملك نفسه يتغير بسببها.

في مدينة ضبابية تخفي أسرارًا قديمة، تعيش هي، مخلوقة الليل ذات الأنياب الحادة، في عزلة اختيارية، تحمل عبء أسرار عائلتها المظلمة. بينما يتجول هو، وحش الليل ذو القلب النبيل، في الغابات المحيطة، هارباً من لعنة تجري في عروقه. يلتقيان في ظروف غامضة، وتنشأ بينهما رابطة غير متوقعة، رابطة تتحدى قوانين عالميهما. هي، التي لطالما عاشت في الظلام، تجد فيه نوراً يضيء عتمة حياتها. وهو، الذي لطالما صارع وحشه الداخلي، يجد فيها ملاذاً آمناً. يجدان نفسيهما في قلب صراع بين عشيرتها وقطيعه، صراع يهدد بتدمير كل ما يعرفانه. يواجهان أعداءً أقوياء، ويكشفان أسراراً مدفونة منذ قرون، ويخوضان معارك ضارية من أجل البقاء. وسط كل هذه الأحداث، تتطور علاقتهما إلى قصة حب ممنوعة، حب يتجاوز حدود الاختلافات بينهما، ويثبت أن الحب الحقيقي لا يعرف المستحيل.

في عالم مقسّم إلى خمس ممالك سحرية، تُجبر "إليارا"، فتاة نبيلة من مملكة النور، على حضور "الليلة المتألقة" - احتفال سحري يُعقد كل عشرين سنة لاختيار وريث جديد لتحالف الممالك. لم تكن إليارا تظن أن هذه الليلة ستقلب مصير العالم... ومصير قلبها. هناك، تلتقي بـ"نيفان"، الأمير الغامض والوريث الوحيد لمملكة الظلال - مملكة لطالما اعتُبرت العدو الأكبر للنور. وبرغم التوتر السياسي والتاريخ الأسود بين مملكتَيهما، تجذبهما رقصة سحرية قديمة تكشف النوايا الحقيقية لكل راقص، فتبدأ بينهما شرارة حب ممنوع. بين المؤامرات، الأسرار المدفونة، والنبوءة التي تتحدث عن اتحاد سحر الظلال والنور لإنقاذ العالم أو تدميره، تجد إليارا نفسها تمشي على خيط رفيع بين الواجب والرغبة، بين الحب والمصير، بين الحقيقة والخداع.

في مملكة "إيلثيرا"، مملكة غامضة تحكمها قوانين السحر والتوازن بين النور والظلام، توجد نبوءة قديمة منسية كُتبت على جدران معبد مهجور تقول بأن هناك "اتحادًا مقدسًا" بين "من وُلدوا تحت القمر الأزرق" سيعيد السلام إلى العالم ويهزم "ملك الظلال"، الكائن الذي يسعى للسيطرة على أرواح البشر وتحويلهم إلى جنوده. "آرين"، شاب يتيم نشأ في قرية نائية لا يعلم عن ماضيه شيئًا، يكتشف بالصدفة قدره الغامض حين يجد قلادة قديمة تعود لأصول ملكية. يقوده القدر إلى لقاء "آيلا"، ساحرة شابة هاربة من محاكم التفتيش السحرية، تحمل علامة القمر الأزرق على كتفها. بين الجبال المسحورة، المدن الملعونة، والغابات الناطقة، يخوضان رحلة البحث عن أسرار النبوءة المنسية، ويقاتلان مخلوقات الظل، ويكشفان خيانات، ويصنعان صداقات غريبة. تنمو بينهما مشاعر حب، رغم كل المخاطر. ومع مرور الوقت، يدركان أن اتحادهما ليس مجرد نبوءة، بل هو مفتاح خلاص العالم.

عندما تنتقل فتاة باردة وماكرة إلى جسد شابة أرستقراطية حمقاء ومجنونة بالرجال ماذا سيحدث؟ تسقط فتاة صغيرة تدعى كلير من فوق حصانها أثناء مطاردتها لصاحب السمو الملكي الأمير الثاني، وتفقد وعيها. ولكن عندما تفتح عينيها أخيرًا، تجد أن نظراتها باردة كالثلج وبعد فترة وجيزة، تشرق ضوءًا ساطعا يذهل المملكة بأكملها في عالم تعتمد فيه القوة على السحر والقوة، كيف يمكن لشخص غبي مثلها أن يبقى على قيد الحياة؟ لكنها سرعان ما أذهلت الجميع بإتقانها للسحر ودو تشي، مما مهد طريقا جديدا لنفسها أجبر صاحب السمو الملكي الأمير الثاني على الذهاب لزيارتها من قبل الإمبراطور، لكن الخدم أخبروه بأنها مشغولة عندما رأى الأمير الثاني "المشغولة" تشرب الشاي على مهل، متجاهلة إياه، ارتعش وجه الأمير الوسيم كان فارسها الشخصي، جان، ينظر إليها دائما باشمئزاز ولكن بينما كان هو والعديد من الآخرين يشاهدونها تتألق في المجد والقوة، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من السؤال ""هل هذه حقا الفتاة التي عرفوها؟"

مقدمة: هل يمكن للحب أن يكون الجسر الذي يربط بين عالمين متباعدين، بين قصرٍ فخم في الفسطاط والتي اسمها الان القاهرة وعالمٍ نابض بالحياة في القاهرة؟ في زمنٍ بعيد، حيث يمتزج الماضي بالمستقبل، تبدأ قصة حبٍ تخطت حدود الزمن والمكان.في قلب فسطاط العظيمة، كان الأمير صخر، شابٌ ذو طموح كبير وعزيمة قوية، يحكم بيدٍ حازمة لكنه يفتقد شيئًا عميقًا في قلبه. بينما في أزقة القاهرة الساحرة، تعيش حنين، فتاة ذات روح حرة وأحلام واسعة، حيث تتدفق الحياة بألوانها وتفاصيلها البسيطة.تتداخل عوالمهما عندما يلتقيان في حدثٍ غير متوقع، يجمع بين الثروات والأحلام، بين قصرٍ من الرخام ونهر النيل. في مواجهة تحديات التقاليد وصعوبات الفروق الثقافية، يجد كل منهما في الآخر بريقًا جديدًا يأسر قلبه. جسر الزمن تأخذك إلى رحلة عبر العصور، حيث نكتشف معًا ما إذا كان الحب قادرًا على تجاوز الفوارق الزمنية والثقافية، ليجمع بين قلبين يتوقان إلى العشق، في عالمٍ يمتزج فيه الحاضر بالماضي.

كان نهاية حياة الاولى على يد والدتها .... ليعاد احياؤها مرة اخرى في عالم سحري ... لكن لسوء حضها تحيا في جسد شريرة القصة التي نهايتها الموت او المنفى في الصحراء القاحلة . هو امير مملكة برج السماء اقوى ساحر في قرنه المعروف بالوحش .... هو من سوف يحبها يعشقها يتهوس بها .... بطل قصتنا واميرنا الوسيم . هي من ستقوم بتغيير مصيرها الكئيب لتنشء نفسها في هذا العالم ليست كشريرة بل بطلة . خوضوا معها مغامراتها وعيشو مواقفها .المضحكة والحزينة منها . المخاطر والمؤامرات . خصوصا الرومنسية مع اميرها الوسيم الذي تهوس بها لحظة ملاقاتها واختطفها الى مملكته ليعينها ملكة قلبه وعرشه . تابعوا قصتها قصة (اعزفي سمفونية عشقنا ) ممنوع الاقتباس بأي شكل كان. الحقوق محفوظة اي محاولة سرقة مهما كانت سيتم التبليغ عن الرواية او عمل اجراءات قانونية .

"لقد أتيت لمشاهدة فراولة تأكل أطفالها" فيولا الفتاة اليتيمة التي هربت من أبويها بتبني لتحبس داخل شاحنة تخص رجال العصابة... قصة مختصرة للغاية لا تمتلك احداث عديدة وكل ما أكتبه من وحي الخيال ولا تمد للواقع بصله أنا الكاتبة وحقوق الرواية ترجع لي ولا أسمح بأعادة النشر ~|• قراءة ممتعة ~|•