"مين؟! آدم رآفت؟ استحالة أشتغل معاه.. أنتو مسمعتوش الناس بتقول عليه ايه وسمعته عاملة ازاي؟ لو مكناش في بلد شرقي كان زمانه ممثل إباحي.. طب مسمعتوش إدعاءات الإغتصاب والتحرش اللي نازلة ترف عليه؟ لا لأ.. ما تقولوليش إني لازم أشتغل معاه.. يعني أنا بعد ما أتعرض عليا أشتغل مع ممثلين كتير مشهورين وناجحين ترسى في الآخر على آدم رأفت، أنا مش هانزل للمستوى ده أبداً، مش هاشتغل معاه حتى لو ده الحل الوحيد قدامي!!" ماذا تفعل لو كل ما بنيت حولك ضاع في لحظة؟؟ ماذا لو أن مجهود سنين ضاع هباءاً؟؟ ماذا لو تعرضت للخيانة من حب دام لأكثر من سبع سنين؟؟! هل ستواجه شيرين كل هذا أم ستنسحب وكأن شيئاً لم يكن؟ هل ستنجح في العودة مرة أخرى بعد اتهامها بالسرقة من حب عمرها أمام العالم كله؟ هل ستقبل العمل مع الممثل آدم رأفت المشهور بأنه زير نساء كمديرة أعماله؟؟ هل تستطيع النجاح معه خاصة بعد قضية اغتصاب من خطيبته السابقة؟؟!!. *تحذيــــــر هـــــــام* هذه القصة من وحي خيالي ويرجى عدم اخذ أي تفاصيل ومن يفعل ذلك يعرض نفسه للمسائلة القانونية جميع حقوق الملكية والنشر تعود لي ولا احلل فكرة السرق او نشر الرواية دون موافقتي. بدأ النشر ٥/ ٧/ ٢٠١٧ انتهت ٨ / ٩ / ٢٠١٩

جميع حقوق الملكية تخص بالكاتبة إسراء علي جروب الكاتبه على الفيس بوك بأسم (روايات بقلم إسراء علي)

جميلة (٣) حلقات خاصة للعام الجديد بقلم الشيماء محمد (شيموو)

نوفيلا العشق الاسود لروايه مطلوب عريس صعيدى الكاتبه ايمان وائل

أحببتك وكنت لي الأمان حتى وقف القدر كسد منيع رافضاً إستمرار حكايتنا أحببتك بصدق وودت أن تكون أمام ناظري وبجانبي دائماً فعملتُ على جمعك بصديقتي كنت متشابهاً كثيراً معها لكنها كانت الهواء وأنت النار ، كُنتما لا تُحبان رؤية بعضكما البعض كُنتما تفتعلان المشاكل أينما كُنتما لم أكن أعلم أن النيران يمكنها أن تتحد مع الهواء وتُشعل نيران الحب وأكون أنا السبب أنا من أحببتك ولازلتُ أُكِنَ لك بالمشاعر زوَجْتُكَ بنفسي زَوَجْتُك صديقتي .....

القصة دي زي ما أتمنى ان شاء الله يعني هتكون fanfiction لمسلسل حب ابيض أسود..هتكون ٣ أشكال الشكل الأول ( الحب القرمزي ) هتكون البطلة من اختراعي ( مش أصلي يعني ) و هتكون في احداث شبه الي اتعرض من المسلسل و بعدين هتمشي الحكاية بطريقتي انا الجزء التاني هيبقى مع أصلي بس اختلاف في الأحداث الجزء الثالث هنعمل تصويت و أنتم تختاروا البطلة.. ### اقتباس من حب أبيض أسود ( الحب القرمزي): لم يكن التقاءًا بل كان اصطداما..بل حتى كان انفجارا كانفجار الكون العظيم في أول الكون..اصطدام سينتج من بعده حياة و لكن كان واضحا جدا أنها حياة تعاني لتخلق ترى هل يستمر حب الأبيض و الأسود عندما يصبغ بالقرمزي ؟! ### تعريف البطلة الجديدة : الاسم : ميرا العمر : ٢٧ سنة المهنة : طبيبة تخصص جراحة عامة الجنسية : تركية و لكن أمها عربية ( مصرية ) لذلك فإنها تتقن اللغة الهوايات : القراءة و الكتابة كما ان لها اهتمام واسع بالأطفال و عضوة فعالة في أكثر من ميتم و عمل خيري الشخصية : تحب الهدوء ، حساسة إلى أقصى حد و لكن لا تظهر ذلك كل ما مر عليها ترك رواسب في شخصيتها ، تحمل ماضٍ ما سيجعلها تفهم فرحات بسرعة و تتأقلم معه ، محجبة و ملتزمة دينيا ، وحيدة بدون عائلتها لأسباب غير معروفة

اسندت جسدها الى الحائط وهى تضع يدها اليمنى مقابل انفها ذو البشرة البرونزية تستنشق عبيرة الفواح الذى طبع على يدها اثر مصافحتة

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة الجزء الأول أظلم الكون من حولها فقدت كل شئ و أغلقوا الأبواب بوجهها لتلتفت و تأخذ المسار الإجباري و الوحيد مديده لها نثر وعودا واهية قبلت و ضحت بنفسها و توغلت أكثر في دربه المحفوف بالأشواك و الألغام خاضت مغامرة لا يقتحمها سوي من كان يائسا التراجع غير متاح ، و القرار ليس قرارها ماذا تفعل ؟ كيف تنسحب ؟ كيف تجد طريق العودة ؟؟؟ ذلك المسيطر القادر يسد منافذ الهرب أمامها لا فرار منه و لا مناص من قدرها فهو قدرها............ الجزء الثاني.... سل الغرام....

هي :- أنا فتاة عشت لـ نفسي , لـ حريتي , أعيش في مملكتي , ارفض القيود , أحب الحياة, أعشق الحرية , ولكني لن أنسى أني شرقية , ابنة رجل الرجال , وأخت فرسان , وحبيبة رجل ليس ككل الرجال .... أنا امرأة لا أنحنى إلا في صلاتي .. و لا أصمت إلا عندما ينعدم كلامي ... أنا امرأة لست ككل النساء .. خلقت من الكبرياء علمت الرجال معنى البكاء وكبــريائي وصل حدود السماء .. أنا امرأة انحنى لأجلي كافة الرجال . هو :- أنا لست بمغرور ، أنا رجل له سطور ليس الجميع يتقن قراءتها لن أغير حياتي من أجل شخص... بل أغير ألف شخص من أجل حياتي . إن قمت بمهاجمتي فسأرفع قبعتي احتراماً لك ولشجاعتك , ولكن تأكد إني لن أنزلها إلا على قبرك. إذا انحنيت لكي مرة فذلك لا يعني انكِ شيئاً مقدس.. لو كان الكبرياء يوزن لكنت أثقل الرجال على وجه الأرض ، فعذرا سيدتي فغروري أعظم منك . أنا رجل استثنائي ، أشعل النار بمن يفكر بإيذائك .. ولكني سأشعل بيكي نيراني إذا إقتربتي من كرامتي. أذا ظننتي انكِ ستحطميني بكبريائك فحدسك خاطئ ، لأني أنا الكبرياء ذاته . قد يعتقد الجميع ذلك غرورا ولكني أعتبره بداية خط التواضع. أنا الجنة .. وأنا النار ، أنا رجل سود العيون .. أنا العمق وأنا الحنان .. أنا الريح والإعصار.

روايه جميلة بقلم شيموو جميلة ووليد الجزء التاني