غُرر بي لاجلك
رحله ترفيهيه قصيره جعلتها تغرق في عمق السواد لم تكن على درايه بما سيحل بها داخل القفص الذي سيقيد اجنحتها مانعاً اياها من الحُريه.... سقطت ببراثينه محاولاً كسر تمردها.... سقطت بين يدين من لم يعد له قلب، شخص مات منذ سنوات يحيى فقط لاخذ انتقامه لتدخل هيه ذاك الإنتقام بأباء وغرور رافضه سيطرته بعنفوان وشراسه .......