ستفعل إيلينا أي شيء لإنقاذ والدتها المريضة جدًا من الموت. ليس لديها خيار سوى طلب المساعدة من جدها الثري الذي لا يرحم، والذي تبرأ بوحشية من والدتها لأنها تزوجت من رجل فقير. وافق جدها على المساعدة. في إحدى الظروف القاسية، كان عليها أن تتزوج من الملياردير اليوناني القوي أدونيس ستافراكوس. أدونيس مذهل في كل شيء، رائع كالخطيئة وله تأثير مدمر على النساء. لكن إيلينا تكرهه. إنه قاسٍ وعديم الرحمة مثل جدها. قواعده هي القوانين، ويجب الالتزام بها. أمره الصارم. يجب على العروس أن تلبس اللون الأبيض... بسبب الازدراء، تمردت وسارت في الممر باللون الأسود تمامًا - مثل حضور جنازتها. جمال أحمر آخر من شأنه أن يسبب الكثير من الصداع لبطلنا الملياردير المثير. دعونا نستمتع معًا، بينما نشهد رحلة أدونيس وإيلينا في العثور على الحب الحقيقي.

نيكولاس سالفاتوري وريث عرش سالفاتوري. ولد بملعقة من الألماس في فمه، وكان كل شيء في راحة يده. بجسد إله يوناني ووجه يشبه عارض أزياء، غيّر الدون الجديد النساء وكأنهن ألعابه. كانت يداه مليئتين بالندوب من جرائم القتل، وكانت المخاطر تلاحقه أينما ذهب، وكانت هالته تجعل الجميع يخشون وجوده. ماذا حدث عندما التقى بنظيرته؟ أول امرأة أرادها لكنه لم يستطع. ولدت أنستازيا راين لتكون آلة قتل لوالدها. تم تدريبها على الإغواء والقتل من قبل أن تعرف ما هو أحمر الشفاه، كانت أميرة مافيا بعد كل شيء. الإلهة ذات الشكل الزجاجي والعينين التي سحرت كل الرجال تحت تعويذتها. جاءت إلى إنجلترا لمهمة تحت قيادة والدها بخطة مثالية تحت أكمامها. خطة انهارت في اللحظة التي التقت فيها بزوج من العيون الرمادية. • الرواية الثانية من سلسلة سالفاتوري . • يمكن قراءتها كرواية مستقلة . • الرواية تصنيف البالغين ، نظرا لإحتوائها على جرائم القتل و عبارات حادة بعض الشيئ بين الشخصيات .

في الليلة التي تغيرت فيها حياة رون إلى الأبد، سالت الدماء في الشوارع. والآن، في أعقاب ثورة مدمرة، سقطت الساحرات من عروشهن كحاكمات قويّات إلى منبوذات يُطارَدن بلا رحمة بسبب تضاؤل سحرهن، وأصبحت رون مجبرة على إخفاء حقيقتها. تقضي نهارها متقمصة دور الشابة الاجتماعية الفارغة من أي معنى، لكنها في الليل تتحول إلى العثة القرمزية ، الحارسة المجهولة التي تنقذ بني جنسها من عمليات الإبادة. وحين تفشل إحدى محاولات الإنقاذ، تقرر إبعاد صائدي الساحرات عن أثرها، والحصول على المعلومات التي تحتاجها بشدة عبر التقرّب من غيديون شارب، صياد الساحرات الشهير، القاسي، والمخلص للثورة - والرجل الذي تجد نفسها واقعة في غرامه رغم كل شيء. غيديون يمقت التفاهة والانحلال اللذين تمثلهما رون، لكن حين يكتشف أن العثة القرمزية كانت تستخدم سفنها التجارية لتهريب الساحرات المتمردات خارج حدود الجمهورية، يتسلل إلى عالمها الراقي متظاهرًا بأنه يبادلها مشاعر الغزل. وسرعان ما يدرك أن خلف جمالها وقناع السطحية، تكمن امرأة ذكية، حادة البصيرة، وعاطفية بطرق لم يكن يتوقعها-فتاة يشعر بأنها نصفه المفقود. لكن ماذا لو كانت هي نفسها العدو الذي يطارده؟

| complete & edited | "screw you, screw this, I'm rejecting you," she hissed through clenched teeth. Her hands clenching to fists by her side, her chocolate brown eyes flashing with anger. His eyes darkened upon her outburst, the ocean blue of his left eye turning black, while simultaneously the green of his right eye that had gold specks surrounding the pupil started to dim, the darkness taking over, both orbs turning black. His Lycan was trying to push through, her announcement of rejecting him didn't sit well with his Lycan, who was trying to take control and mark her, to make her his. Forever. "I Venus Harrison, reject you Dante En-" her statement got cut off by a pair of warm and firm lips over hers. Sparks flew upon their touch, as he moved his lips against hers, growling when she wouldn't open her mouth for him, he squeezed her derrière in his rough hands and forcefully pushed his tongue into her mouth for it to clash with hers. -------------------------------------------------------------- Venus Harrison was on the run, trying to find a pack to settle into after her old pack Blood Moon was destroyed by the Dark Crescent pack. She only wanted to live as a normal werewolf and escape her abusive past. Dante Enzo Salvatore is the only lycan left and the Alpha of the biggest and fiercest pack ever known. Cold and ruthless, Dante had no intentions of ever finding his mate, he didn't want one. But the plans of both change when Venus stumbles into Dantes pack, only to find they both were mates. Despite the shadows lurking in the corners, will they learn to accept and love each other? Or will they go up in flames? #1 in dominion 10/4/19 #1 in family secrets 22/9/19 mature content and swearing, read at your own risk

هو القائد المغوار سيف جلال الجارحي رئيس القوات العسكرية ...رجولة مخملية وسامة طاغية تحيطهم هالة من كبرياء معتق و متجذر باصوله كالشجر المعمر ....لم يمتلك في الحياة سواها هي صغيرته العنيدة و الشرسة ابنته كما يقول صديقة طفولته و حبيبة شبابه هي الابنة المدللة الوحيدة لاكبر رجال الاعمال ثراءا بفرنسا جيهان احمد الزهراني جمال و اناقة بجسدها الاهيف كعارضات الازياء ....تشاركا كلاهما بذلك الكبرياء القاتل و عناد يقسم الجبال. ✔فهل سيتحمل حبهما عواصف العند و الكبرياء ام انه سيغرق بقاع المحيط كسفينة التايتانيك

3# In Romantic لطالما كان الرجل هو البارد .. القاسي .. الجاف .. ولكن ان كانت هي كذلك ماذا سيحصل ؟ الكاتبة : حلا صلاح للرواية حقوق ملكية وحقوق نشر وطباعة لذا ممنوع النقل والاقتباس خاصة الفكرة لعدم التعرض لمسألة قانونية .. افكاري لم اتعب بها لكي تسرق

هو : مديير أكبر شركة اقتصاد في العالم ........ قاسي ... لا يعرف معنى الرحمة ..... بارد الى ابعد الحدود .... لكن حينما يغضب فقط احفر قبرك بنفسك ...... لا يغفر الخطأ ابداا........ وسيم جداا مما يجعل النساء تركع له فقط لنظرة واحدة منه ..... يلقب بالشيطان نظرا لرجولته الطاغية و قساوته ...... هي : رقيقة ..... حساسة ..... خجولة ..... لكنها ايضا متمردة .... عنيدة .....مجنونة ..... تمتلك جميع صفات الفتاة المثالية ...... جميلة لابعد الحدود .... تلقب بالملاك نظرااا لجمالها الملائكي .....

لماذا صعب علي والدتي أن تفهم أنني وزير و لدي مسؤوليات أهم من أن أبحث عن زوجة

رهان بدأ من احتفالات عيد الميلاد

ليس كل ما تراه عيوننا هو الحقيقة أحيانا تكون ما لا نراه كيف ستتصرف ديان حينما ينقلب الأمر و تظهر الحقيقة هل ستبقي قوية أم تنهار ؟؟؟!!!!