قبل سبع سنوات ، التقى شخصان في وقت غير متوقع ، وبسبب غير متوقع للغاية ، لا يعلم كلاهما أنه سيكون كل منهما مقدرًا أن يكونا معا ، يتقاسمان النذور أمام أصدقائهما لكن أيا منا لا يعرف حقا كيف يعمل القدر. في أحد الأيام ، وجدوا أنفسهم ينزلقون من الحب. زواجهم هو مجرد ورقة لهم فقط ، لم يتم العثور على الحب كأساس لذلك بعد الآن منح كل منهما الآخر نعمة ، بعد ثلاث سنوات من الزواج ، قرر كلاهما قطع العلاقات واتباع طرق مختلفة. ماذا لو تعاملت حياتهم مرة أخرى؟ هل سيعطون زواجهم المكسور فرصة أخرى؟ أم سيظلون غرباء مدى الحياة؟.. @afireselu الكاتبة : afireselu

.

[ قيدَ الترجمةِ. ] أدعَى بيون بيكهيُون. أخِي الغير شقيقُ يدعَى باركِ تشانيول. أنَا قائِد فرِيق كرة القدمِ بمدرَستي. و أحرزُ مراتبَ متقدمةً في دراستي كذلك. أخِي الغيرُ شقيق نتائجُه لا تتعدَى المتوسطِ. تمَ تدريسُه منزليا لمعظمِ حياته. نعمُ، هو متخلِف عقليا. معاقٌ ذهنيا. جَاهل معرفيا. نادوهُ ما تريدون. لا يفعلُ بحياتِه الكثير سوى سَقيِ النباتاتِ بدُكان اسرتنا للزهور و محاولةِ حل معادلاتِ الرياضيات للصفِ الثاني. ما زَال يعُد على أصابعِه. حيَاتي أصبحتِ مختلفة منذ أن انتقل للعيش معنا. أدعى بيون بيكهيون و اريد أخي الغير شقيق الغبي أن يختفي. جميع الحقوقِ محفوظة للكاتبة، انا اترجمُ فحسبِ. + كلُ الشكرِ ل ohunivers منِ اجل الغلاف.❤

حياتهم عبارة عن تناقض جد فشل بجمع أبناءه لينتج عن ذلك إثنا عشر حفيد يملأهم الكره لبعضهم البعض و لربما استطاع الجد ان يجمعهم بمنزله تحت مسمى الوريث و لكن هذا لم يزدهم الّ حبا بالتنافس و حقد على بعضهم المضحك انهم بالصباح لا أحد يبتسم للآخر و لا إبتسامة مصطنعة أما في الليل فيشكلون معا أسطورة الإثنا عشر ذئب تحت اسم عصابة اكسو ما بينهم لم يكن تملقا و لا مشاعر مصطنعة بلكان كرها صريحا و ربما هذه الصراحة هي ما جعلت الحب ينمو بينهم دون شعور منهم [لا يسمح أخذ الفكرة ]

" انت.." " ماذا تريد ؟" تحدث بخوف ونبرته العذبة غسلت مسامع تشانيول " اووه آسف لقد كُنت ... أصلح هذا النور " تحدث الطويل وهو ما زال ينظر بإنبهار ، يتآكد إنْ كان يبدو بشكل لائق امام هذا الملاك " اووه طفل من هذا؟ " حاول جعل الذي بينهم يسري ،لكن الثقل في الجو كان عالياً ، الفتى الخائف يحتضن طفله بهدوء وينظر بحذر الى تشانيول " إنَّه طفلي أنا " يحتضنه أكثر بتملكية ، وتشانيول فقط يريد أن يُلقي نظرة على الملاك الذي بين ذراعيه " انا تشانيول ..." يتحدث بعمق صوته الذي كان مألوفاً لبيك لترتخي ملامحه وهو يحاول التذكر اين سمعه " ت-تريد أن تحمله ؟ إسمه ريون" بحماس مد يده لتشانيول كي يأخذ الطفل" حيث بيكهيون ، ثمرة التجارب اللعينة يقع في غرام حبه الأول الذي لا يتذكره وتشانيول فتى التصليح كما يسميه بيكهيون يحب بيكهيون الملاك الأول والوحيد لديه الفيك للمتابعين