حروف خواطري

وصلت إلى مرحلة في هذه الحياة حيث صمت كل ما أملك من حواس ، إلا خواطري التي تمردت بشراسة عن هذا الصمت ، وجعلت من قلمي أسير مكنوناتها ، و مؤنس وحدتها ...

رياح سماوية

إيدان؟ ..هذا هو اسمك ؟. نظرت إليه بعيون واسعة من الألم ..أما هو فقد كان يحدق بسلسلته التي ترتديها .. سؤال واحد خطر بباله .. _: من أين حصلت عليها ؟ _: لا تغير الكلام! ... لم لم تخبره بأنك حي و لم تمت ؟! لم لم تقل شيئا ؟! أنت لست ميتا صحيح ؟ نظر إليها مشفقا .. _: ماذا أكون إن لم أكن ميتا ؟

كان حبي الاول ...

في حياتنا تتكرر حالات الاعجاب... نحب اكثر من شخص نحلم باكثر من شخص لكن بالرغم من صدقنا في كل مره وكل حاله يبقى شخص واحد يختبئ في الاعماق... "ليس عليكِ اظهار ضعفك امام احد غيري هندبائي " "اخبرتكِ مسبقا...دعي دموعك تخرج امامي"قال وهو يضمها الى صدره ويربت على ظهرها بدأت الكتابه16/8/2018 بدأت النشر25/11/2018