zacksir
- Reads 466
- Votes 53
- Parts 20
هَل جربتَ العيش في حياة نكرة بلا إسم؟ مجردة بلا ذكرى؟ ضائعٌ ما بين الاماكن والازمان؟ أهلًا بكَ في متاهة التيه والضياع.
في يومٍ ما استيقظَ الشاب ( زاك ) فاقدًا ذكرياته. ليجَد نفسه عالقًا في مكان غريب ( مختص بـ إعادة التأهيل )، ليكتشفَ لاحقًا بأن السبيل الوحيد للخروج هو إجتياز عدةِ امتحانات مميتة. وبتحولٍ غير عادي للأحداث يخرّج عن نطاق المألوف ويضحى مرتزق.