يحدث في الرابعة مساءً
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
سنروي حكاياتهن بأبجدية لن تنطقها الشفاه لتلك القلوب المستضعفة لمن يستنزفن طاقات لخلق اجواء سعادة تغمر المنازل للسيدات من مختلف العصور لمن قال عنهن الحبيب المصطفى رفقا بلقوارير
قصة عائله تمثل حالات من المجتمع بأشخاص وتصرفات وقصص حب اولاد العم وبنات العم .... يسكنون في بيت الجد حالات اشخاص بين حب قسوه انحراف اتزان طموح ضعف التزام ديني ... انقلابات ... وفاء غدر
إن وجودك هنا يعنـي انضمامك للعالم الواقعـي شخصيات الرواية من واقعنا .. ستجد نفسك تعيش بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم فمن المستحيل ان تقرأ هذه الرواية دون أن تذكر شخصيةً مـا في حياتك .. سواء كانت جيدة ام سيئة ستجد الذ اعدائك بينهم .. او يمكن ستجد اكثرهم وفاءً لك ستجد امـاً ضحت واوفت لأولادهـا . لكن القدر لم ينصفهـا...
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
"قد إقتلعتُكَ وجُبروتكَ من فؤادي كما تقتلعُ الأُم بذرةَ الحرام من أحشائها ، تتألمُ وهيَ تخلعُ نفساً من روحِها ولكن ماباليد حيلة .. هكذا أصبحتُ أنا ! .. فهل تعتقدُ أنَّ حنيني إليكَ قادرٌ على تحطيم أسوارِ البلادةِ التي بنيتها من شِتات روحي المحطمةِ منك ؟ ."
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...