بين عتباتِ الحياة نقفُ أحياناً لنقرر طريقنا، وهنا يبدأ القلب والعقل في صراعهما المعتاد في محاولةِ لأن يرضخَ أحدهما للآخر، لنضيع أكثر في تفاصيل تلك المتاهات المعقدةِ داخلَ أفكارنا ، فماذا إن كُنا نبحثُ عن الحقيقة ، حقيقةِ وجودنا في هذا الكونِ الفسيح ؟ معتقداتٌ منطقيه يتشبثُ الكلُ بها ، ولكن ماذا إن كانت الحقيقه التي نبحثُ عنها شيءٌ ما بعيداً عن الأعين، فكما يقال -الحقيقةُ دائما تختبىء خارج الصندوق- أشياء لا منطقيه و لكن حقيقيه غير انها لا تجد من يتقبلها. نحن لا نصدق سوى ما هو منطقيّ، فماذا لو كان الغيرُ المنطقي هو المنطق الحقيقي؟ في هذه الحالة، بما يجب علينا أن نؤمن؟ وبما نحكم؟ لكن ما ستقوله شخصيات الروايه ؟ - - - •رواية مُشتركة بيني #Mirana_Rocco و @AliceYuzan •تنويه : رواية لا تدعم المثلية الجنسية أو الشذوذ، إنما مجرد أفكار شاذة عن المنطق. | أتَــمــنــى لــكُــم قِــراءة مُمــتِــعــه | ..

-أتظاهر بعدم الإهتمام وأتجنب النظر إلى عينيك .. -فقط عند المرور بك ؛ يمكنني أن أرى بأنك مختلفة عن الفتيات الأخريات .. -أنا أنظر للوراء لكن الحظ لايزال إلى جانبي .. -أحمر شفاه شاتو بلون النبيذ ؛ حمام شامبينيا بيضاء مع الفقاعات .. -ربما تكون مرة واحدة في حياتي .. -غرائزي المدفونة بدأت بالظهور .. -ما العمل ؟ لقد فزت باليناصيب للتو ! .. -أنت هي حظي ؛ أنت تجعلينني أرمي بقلبي نحو طاولة الفرص .. -عزيزتي أنا أسمع صوتا قادما من بعيد .. -كل شيء تغير ؛ حتى الهواء مختلف اليوم ! العالم قد تغير ! .. -أنا عطش الآن حتى ؛ لازال هنالك الكثير حتى أعطيك .. -أنا لا أحتاج مالا ! أنا أحتاجك فقط ! إنني أرغب فيك بشده .. -دعي كل شيء علي .. أجل ! .. -ما العمل ؟ لقد فزت باليناصيب للتو .. -لقد فزت باليناصيب للتو ! .. بارك تشانيول : فتى في العشرينيات من عمره ؛ تعرض لماض أليم حينما كان طفلا بعمر العاشرة لذا أقسم لنفسه أن ينتقم من الشخص اللذي تسبب في تدمير حياته ؛ كبر تشانيول ليصير شابا باردا وغير مبالي لمن حوله ؛ يشارك في الأسواق السوداء واللعب باليناصيب وزير نساء بالأحرى تحول لشاب فاسد وبارد ؛ والده مليونير ومن أغنى الأغنياء في كوريا ؛ لديه أصدقاء بعمره يشاركونه في كل شيء وهم الوحيدين اللذين حصلوا على ثقته .

مرحبا جميعا ! قبل أن أقوم بكتابة الوصف أريد تنبيهكم أولا ,, 1) هذه القصة نوعها رومانسي على ما أظن 2) هذه أول مرة لى أكتب فيها قصة رومنسيه ، بالواقع ! إنه ليس نوعي المفضل فأنا أحب الرعب وأعشق المستذئبين والقصص الواقعيه والكئيبه ، لكن لا أظن أن الجميع مثلي لذا أحببت تجربة هذا النوع 3) قد تتواجد بعض الأخطاء الإملائية فى روايتى لسببان ، أولا كما قلت عن نفسي سابقا فأنا أجنبيه ، ثانيا قد يكون هذا خطأ الكيبورت - . - فهو أحيانا يحب المزاح معي ,, على أي حال ,, أتمنى أن تستمتعوا ,, لنبدء : الوصف : رومنسي / EXO / خيال / كوميدي / وأي شيء آخر p: ,,,, هى قصة عن فتاة تدعى لي يونا وقد تورطت بطريقة ما مع المستذئبين ليس هذا وحسب ,, بل وستفاجئهم بشخصيتها ,, كما ستتفاجئون أنتم أيضا ,, رغم شخصيتها الغريبة فهى تمتلك سرا ما ,, على أي حال سأدعكم تكتشفون ذلك بأنفسكم ,, ,,,, #Mirana

حلمها أن تصير روائية مشهورة ,, رغم العقبات التى تتعرض لها ,, تسير بخطى ثابتة فى طريقها نحو حلمها ,, تتمسك بالإصرار والعزيمة ,, هل ستجد من يساندها ؟ ,, أم هل ستبقى تسير وحدها فى طريقها ؟ ,, والأهم من ذلك ,, هل ستحقق حلمها وتنجح ؟ جو أنت تعلمين ذلك جيدا ! سنكون معك حتى النهايه ,, فقط إستمرى ,, المواصفات الشخصيه للبطلة《 الشكل 》: 1) شقراء الشعر وطويل 2) عينان بنيتان وواسعتين 3) شفاه مرسومة وصغيرة 4) بشرة بيضاء كالحليب 5) تتميز بالطول بعض الشيء فطولها 165 6) تجيد فنون الدفاع عن النفس عن طريق الأفلام والفيديوهات وتطبيقها المفضلات 《 ما تحبه البطله 》 : 1) تعشق القطط والجبن 2) تحب كرة السلة والمبارزة 3) تحب قراءة وكتابة الروايات 4) تعشق شارلوك هولمز وموريارتي نقطة الضعف : 1) الكلاب 2) مرور الشارع 3) وسائل المواصلات أتمنى لكم قراءة ممتعه ,, #Mirana

مجرم طليق في طرقات لندن ؛ نعم ! إنه القرن "19" في ذلك الوقت كان المجرم السفاح يجول طرقات لندن حاملا سكينته الملوثة بدماء ضحاياه معه ؛ بدم بارد قام بأبشع جرائم قتل ,, حتى الآن لم يتعرفوا على شخصية القاتل ~ ورغم التحقيقات المبذولة في ذلك الزمان وحتى المحققين في "هذا الزمن" لم يستطيع أحد تأكيد هويته ؛ رغم كثرة المشتبهين بهم ورغم كثرة الإشاعات والأقاويل .. تبقى السرية والغموض يلفان حول شخصيته ,, إنه .. " Jack the Ripper " جين فانسوني .. تلك الفتاة التي ولدت بدماء سوداء ,, ما هي طبيعة علاقتها بجاك السفاح " القرن الثاني " ؟ أو بالأحرى .. ما هي طبيعة علاقتها " بالقرن الثاني ,, لجاك السفاح " ؟ هل يمكن أنها هي "Jack the Ripper" ؟ ,,,, ,,,, هذه أول رواية بوليسيه أكتبها ؛ أرجوا أن تنال رضاكم ~ By : Mirana Rocco ~

قيل عن الصيف انه الرشد حيث يحين الحصاد والقطاف الفصل الذي تتباطئ فيه حركتنا ، هو مفتاحٌ لباب ذكرياتنا .. التي تنبشـ عند حلوله ! سواء اكانت سعيدة ام حزينه فصل الاماني والاغاني لقد اتانا اخيرا بهدوئه وحنانه احتوانا بدفئة وامانه ...يغمرنا بنور شمسه الساطعه و يداعبنا بنسمات هواءه العليله .. اتى من تحن له القلوب وترتاح له الافئدة ... " في أيام الصيف " أتمدد على رمال الشاطئ، و أمارس هواية التفكير بهم .. لو أنني أقول للبحر ما أشعر به نحوهم لترك شواطئه ، و أصدافه ، و أسماكه، و تبعني .. كلمات خطها نزار قباني في الهوى ويااااه كم عبّرت عما بداخلي .... فصل الصيف ! حتى لحروفه نغم من نوعٍ آخر .. ففي الالف :- ألفه وفي اللام :- لؤلؤ في الصاد :- صفو وفي الياء :- يمان وختامها الفاء وفيها :- فرح الفه الصيف تتلألأ خالقه صفو ويمان في الاجواء باعثه سرور وفرح ..

•عندما تسلب الحرب كل ما هو جميل لديك لترجعك لنقطة الصفر أو أدنى، ولك القرار فإما أن تتوقف على عتبة الحياة أو تقرر المضي قدماً لأجلك ولأجل من تحب. الحياة أخذ وعطاء وهذا ما ستعيشه شخصيات روايتنا، القدر قد بدء بنثر بذوره في حياة جوليا ومن هنا يبدأ الحصاد، هل ستسير الأمور على نحوٍ هادئ؟ أم أنه الهدوء ما قبل العاصفة؟ وإن كانت العاصفة، فما الذي يأتي بعدها؟ تحكي الرواية عن شابٍ أنقذ جوليا، ومن هنا يتولد في قلبها الأملُ للقاءه وشكره، فهل ستنجحُ جوليا في لقاء منقذها؟ ---- -المقدمة القديمة- •الحياة قاسية والمصاعب تشتد، لكن بيدنا القرار. هل سنستسلم ونظل واقفين بخيبة أمل؟ .. أم نترك كل شيء مؤلمٍ خلفنا ونجري بتفائل نحو المستقبل الذي أمامنا؟ برأي جوليا فلقد قررت عدم الإستسلام، لأجلها ولأجل سورا ولأجل المنقذ . السؤال هنا.. -ما الذي سيحدث؟- | أتمنى أن تنال روايتي إعجابكم وأحظى بدعمكم |