norONLY
عندما تغمض عينيك وتستشعر راحت كفك وتلقي بكل هموك وظنونك على قلبك مع مرور الايام تتخدر شفتاك وتذبل عيناك ويتبخر واعاء لونهما وترحل الحياة عن قلبك لان الأحاسيس اختفت فتختفي معها ابتسامة عينيك فيحين وقت الذ هاب ...فهل يمكن ل نور الفتى ذو 17 شتااء ان يفهم الحياة بعد ان تجرعها و هل سوف يرى اشعة الشمس بعد ان احب القمر و ارتسم على معالم وجهه محياه الذي تداركتها الازمان ....الرواية لها نهاية مفتوحة لأن قصص الواقع ليست مجرد كلمات سجينة الأوراق بلى هي حياة تروى و لا يمكن لأي أحد أن يعلم ماالتالي في الحياة كلها ضباب