قتلني البرود
قصة واقعية واجتماعية
لا مكان يأويني ولا ملجىء يحميني.. هربت من ناسي وارضي وحتى من نفسي.. هربت واذا بي اخرج من بئر واسقط في حفرة..
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
-ثمة لحظة يكتشفُ بها المرء كم كان مغفلًا في -اختياراته، كم كان مندفعًا وساذجًا وقت تصديقه -للكلمات، كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن -تتكرر، وكم يبدو على حقٍ الآن حين اختار -الإنسحاب من أجل سلامته مهما بلغ الأمر، ومهما -بلغت قسوة الوحدة بعد التعوّد.. 🖤